|
مقالات واراء |
يميل
محدودو النظر إلى تبني نظرية المؤامرة في تفسير دوافع الثورات العربية التي تجري
الآن، معتمدين على معطياتٍ جزئيةٍ، فيضخمونها عمداً أو جهلاً، ويبنون عليها
نظرياتهم في تحليل ما يجري، وهم في ذلك معذورون، |
2011-03-09 13:00:34 |
|
|
|
|
مقالات واراء |
في
الهبة التعبوية التي قام بها نظام كامب ديفيد الراحل كي يخفف من (زعل) الجماهير (وزعل
الشعب صعب كما رأيتم) استنفر جميع النخب و الشخصيات العامة ذات التأثير كي يهدؤوا
غضب المحتشدين في ميدان التحرير، الذين قرروا ـ ولمدة قصيرة لم تتجاوز الثمانية عشر
يوماً ـ |
2011-02-16 21:00:09 |
|
|
|
|
مقالات واراء |
يا
جماعة:
من منطلق مشاركتي في انتخابات
مجلس الشعب الأخيرة وفق ما تثبته بطاقتي الانتخابية، التي لا أستطيع ذكر رقمها
لأنني ضيعتها وسط أكوام الأوراق الرسمية التي يعج بها درج خزانتي ..
|
2011-01-25 18:30:24 |
|
|
|
|
مقالات واراء |
ربما تكون حالة من ينتظر أن
يقول الجنوبيون في استفتائهم على الاستقلال كلمة (لا) كحالة من يأمل أن تفوز
كمبوديا على البرازيل المتقدمة بنتيجة (6ـ .) في الوقت بدل الضائع من مباراة بكرة
القدم. |
2011-01-10 13:46:38 |
|
|
|
|
مقالات واراء |
ليس
هناك ما يدفع للتأمل أكثر من انسياب الزمن، وجريانه، تأملٌ تختلف دوافعه و غاياته
حسب كل شخصٍ، و أمةٍ، فالأفراد يتأملون، و كذلك الأمم، يحدقون في عين الزمن ويطرحون
عليه شتى التساؤلات، وسؤالي الذي طغى علي في لجة تأملي: |
2011-01-03 13:12:35 |
|
|
|
|
مقالات واراء |
ترتكز
صفة المواطن على الخصائص البشرية للإنسان، سواءٌ منها المادية أو المعنوية
(الثقافية)، بينما صفة الزبون ليست كذلك، فهي تقوم على قوته الشرائية باعتبارها
الأساس و المنطلق،..
|
2010-12-20 18:56:21 |
|
|
|
|
مقالات واراء |
تصر
أحلام مستغانمي، كاتبة رواية "ذاكرة الجسد" التي تحولت إلى مسلسلٍ متخمٍ بالأخطاء
النحوية في لفظ الممثلين لحواراته، على أن يبقى الجسد صهوتها في التعبير عن الهوة
السحيقة التي يقبع فيها علماؤنا ومفكرونا، وهي لم تكتف باستخدام إشارات الجسد في
عنوان مقالتها "خسرنا العلماء وربحنا السيليكون" إنما أعقبت ذلك باستطرادٍ
استنكاريٍّ يضج بتعبيراتٍ جسديةٍ، فتقول: |
2010-11-17 13:14:49 |
|
|
|
|
مقالات واراء |
قرأت
ذات مرةٍ لحسن م. يوسف تحليلاً عن علاقة الاحتقار المتبادل بينه وبين المال، فالمال
يأبى تجمعاً لديه، وهو إن توفر؛ سارع إلى التفريط به، احتقاراً له، ورضوخاً لسطوة
الغلاء، ويبدو أن بعض العلمانيين العرب مصرون على تكريس علاقة الاحتقار المتبادل
بينهم وبين مجتمعاتهم، فهم كلما تجمع لهم ـ بعد لأيٍ وجهدٍ ـ جزءٌ يسيرٌ من
الاحترام هرولوا إلى إهداره بمواقفهم وطروحاتهم.
|
2010-11-08 12:54:52 |
|
|
|
|
مقالات واراء |
يمر
أي قانونٍ قبل صدوره بمراحل متعددةٍ، يمكن إجمالها في ظهور الحاجة له، إذ يفرز
الواقع ظواهر وتصرفات تبرز ضرورة سن قانون ينظمها ويضبطها، وقد يبين الواقع قصور
بعض التشريعات فينهض مطالباً بتطويرها كي تحتوي وتشمل المستجدات الطارئة على الحالة
التي تحكمها هذه التشريعات . |
2010-10-30 13:23:51 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
ما انفكت أساسات البيت تذكر
أعمدته وجدرانه الشاهقة بأنها " الأساس" و أن الأنفة و الشموخ اللذان تعتد بهما تلك
العواميد و الجدران مدينان لهذه الأساسات، فقط لأنها أساسات.
و ذات مرةٍ، حين أصاب العجلات
الأمامية للسيارة بعض الغرور جراء امتلاكها قدرة التوجيه وتحديد المسار؛ اضطرت
العجلات الخلفية إلى تنبيهها قائلةًً:
|
2010-10-04 23:38:18 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
رشحنا موقع سيريانيوز للفوز في
المسابقة عن شهر تموزْ، وبعد شكره على هذه الخطوة والمبادرة، أتقدم لكم بهذه
الخاطرة، أبين فيها الأفكار التي راودتني، و الأحلام التي ساورتني.
قلت لزوجتي: " أيا امرأة!! يبدو
أننا سوف نفوزْ، بمسابقة سيريانيوز
|
2010-10-03 23:08:33 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
أن تشيّد صرح (كاركتر) أمرٌ نادرٌ، لأنك كي تحقق ذلك تحتاج إلى
قطع مسافةٍ طويلةٍ وعرةٍ حافلةٍ بالمطبات و المنعطفات، مليئةٍ بالمعاناة، و
الإبداع، و النجاح.
الأمر أشبه بمحاولة إشعال عود ثقابٍ و أنت تقابل مروحةً.
|
2010-08-29 23:00:43 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
في نهاية الجزء الثاني من مسلسل ضيعة ضايعة، أنعي إليكم جميع
شخصياته، إذ سوف يموتون، بفعل كارثةٍ إشعاعيةٍ.
|
2010-08-25 23:00:43 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
نحن ( آل قرقوعة) مثل كل العائلات في تخطيطستان؛ اضطررنا إلى تخصيص فردٍ منا بوظيفة
تعقب وملاحقة ومتابعة معاملاتنا الإدارية، فالفرد من آل قرقوعة ـ وسواها من الآلات
ـ لديه يومياً مراجعاتٌ متعددةٌ ومتكررةٌ ومتواترةٌ ومتلاحقةٌ ومتتابعةٌ ومتجددةٌ
ومستمرةٌ لدوائر مختلفة:
|
2010-08-14 13:00:43 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
بالألف يا ويلاه، وسبعمائة ليرة أصلحنا اللابتوب، وتعرفون كم هو
ضروريٌّ، وحيويٌّ، لشخصٍ اعتاد الكتابة عليه، و الحفظ فيه، و برغم أنه صار قديماً
يبقى أفضل من الكمبيوتر العادي، الذي لا تستطيع حمله معك أينما ذهبت وحيثما حللت،
فهو كبيرٌ على الحمل، مثل حماتي التي تجاوزت الخامسة و السبعين، و صار من المستحيل
أن تحمل و تنجب خالاً أو خالةً جديدةً لأولادي. |
2010-08-03 13:00:44 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
أولاً: درس عربي في اللغة:
ألف التفريق في كلمة (قاتلوا) تميز بين فعل الأمر وبين الاسم،
أي بين من يدفع للقتل ومن يقوم بفعل القتل، وفي ذلك بيانٌ للصواب في خطأٍ شاع لدى
معدّي شارات البداية و النهاية في مسلسلاتنا، هو وضع الألف لجمع الأسماء، فإذا
قلنا: فنانو ومحامو وفنيو ومثقفو .... و(قاتلو) ؛ لا نضع لها ألفاً، بينما نضعها
للأفعال مثل: كتبوا، اذهبوا، ....(قاتلوا). |
2010-08-02 13:00:43 |
|
|
|
|
مقالات واراء |
من البداهة بمكان القول بأن الشرائع و السنن تعلي شأن البشر
وليس الكمبيوترات، وتضع الإنسان في موضع الدرة من التاج، و لم أقرأ أو أسمع عن
توصيةٍ أو تقديسٍ للحاسب في أيٍّ منها. |
2010-07-27 13:00:24 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
شقيقي طالبٌ مجتهدٌ.
في
شهره الأوّل في الجامعة لم يدّخر جهداً للحفاظ على عذريّته الدراسيّة، لم يجد
التسيّب الدراسيّ إلى سلوكه سبيلاً...وكم رفض دعوات زملائه كي يلعب معهم (التركس) . |
2010-07-20 13:00:44 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
من
يستطيع كتابة موضوعٍ عن الفرق بين طعم كل من البرتقال و التفاح؛ فليفعل، وليرسل
موضوعه على شكل مقالةٍ.
|
2010-07-14 13:02:43 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
ـ
1 ـ
والدي معلم مدرسة، اضطر للعمل خارج أوقات دوامه الرسمية ببيع الجرابات على الأرصفة،
أما والدتي فلم تكن تراني غزالاً، وكانت تمتاز بموضوعيتها الشديدة و تشتهر بها،
لدرجة إعلانها المتكرر أمام الملأ دون حرجٍ أو تكلفٍ بأن القرد أجمل مني.
|
2010-07-11 13:00:46 |
|
|
|