مواضيع مختارة
 
جامعة دمشق: قبول طلبات الالتحاق بالدكتوراة بين 15 و30 الشهر الجاري
وزارة التعليم العالي: مبادرة لفهرسة مجلات الجامعات السورية في قواعد البيانات العالمية
التعليم العالي تحدد 6 نيسان موعداً للامتحان التقويمي لخريجي الجامعات غير السورية والخاصة باختصاص صيدلة
التربية: تنفيذ بيان لمشروع عملي حول إخلاء المدارس بحالات الطوارئ
جامعة دمشق تحدد موعد للمتخلفين عن امتحانات الراغبين بالتعاقد معها
التعليم العالي تسمح للطلاب الذين لم يتقدموا لمفاضلة العام الحالي بالتسجيل المباشر في الجامعات
   
   
 
البحث
 

   
   
 
 
الدروس الخصوصية تدخل من نافذة ثغرات التعليم وتلتهم ميزانيات الأسر
تحقيقات

التربية: معظم الطلاب الحاصلين على العلامات التامة لم يتلقوا دروس خاصة

ربة أسرة : الأساتذة يعتبرونها تجارة رابحة مستغلين حاجة الطلاب

"إحصاءاتنا تشير إلى أن معظم الطلاب الذين حصلوا على العلامات الكاملة في الشهادتين لم يتلقوا أي درس خصوصي أو دورة في معهد وكانت دراستهم في مدارسنا العامة" الكلام لمدير المناهج بوزارة التربية .


وترد مديرة إحدى المدارس سبب انتشار الدروس الخاصة إلى مجرد " البريستج في الوسط الاجتماعي"، إلا أن الطلاب والاهل الذين يتحملون أعباء تتراوح بين 400 الى 1000 ليره عن الدرس الواحد، لديهم ما يبرر اعتمادهم على الدروس الخاصة، وهي تتعلق بـ"صعوبة المناهج والأسئلة، الازدحام ضمن غرف الدراسة، وعدم قدرة المدرسين الإجابة على كل التساؤلات الخاصة بكل طالب"، بل ذهب بعضهم لاتهام المدرسين بالتقصير بهدف "دفعهم إلى اعتماد الدروس الخاصة".

 

للطلاب مبرراتهم..
تبرر الطالبة سارة (بكالوريا علمي) اعتمادها على الدروس الخاصة بالقول:"نضطر لها للمواد العلمية وذلك لعدة أسباب منها ما يتعلق بأساتذة بعض المواد ومنها ما يتعلَق بعدد الطلاب في الصف، فبعض الأساتذة لا يعطون بضمير خلال الحصة ليجبروا  الطالب على أخذ دروس خصوصية عندهم بطريقة غير مباشرة".

وتلفت ساره إلى أن "عدد الطلاب الكبير في الصف تمنع بعضاًَ من الطالبات من المشاركة أو الاستفسار في بعض الأحيان، وإن سألت كل طالبة سؤالا فستضيع الحصة لذلك في أغلب الأحيان لا يمكن للأساتذة الإجابة على الأسئلة لإنهاء المنهاج في الوقت المحدد هذا إن تمكنوا من إنهائه".

هذا ما يؤكده المدرس (م . م) قائلا : "إن الدرس الخصوصي شيء عادي لأن الأستاذ لا يستطيع أن يعطي الطالب كل شي داخل غرف الصف نتيجة ضيق الوقت فالحصة الدرسية عبارة عن "45" دقيقة والأستاذ يجب أن يصحح الوظيفة للطلاب وأن يقوم بتسميع الدرس السابق وهذا يحتاج تقريباً لنحو 20 دقيقة، فالوقت المتبقي من الحصة لا يكفي لإتمام الدرس مما يضطر الأستاذ لشرح النقاط الأساسية حتى يستطيع أن يكمل المنهاج لأخر العام وكذلك عدد طلاب الصف الذي يتجاوز في يصل في بعض الأحيان إلى 50 طالب في الصف الواحد وهذا الأمر يعيق المدرس في إنهاء الدرس".

 

اما الطالب في الصف التاسع سمير(في مدرسة عامه) فيرى "السبب طريقة الأستاذ في تلقين المعلومة فلدينا أستاذ عربي في المدرسة مشهود له بذكائه ولكن المشكلة أنه ليس لديه أسلوب ليقدم المعلومة وبالتالي معظم طلاب الصف يأخذون المادة كدروس خصوصية".

ويلفت والد طالب في التاسع الى ان" المدرس في المدرسة لا يهتم إلا بالطالب الذي دفع المال مقابل الدرس الخصوصي وبالتالي يكون اهتمامه بهذا الطالب داخل الصف كبير لأنه يأخذ عنده دروس".

 

بينما تحمل رولا (طالبة في الصف الحادي عشر علمي) المسؤولية للمدرسين" القدماء منهم، فالأستاذ يصل في بعض الأحيان إلى مرحلة من الملل من المناهج فهو يعيدها كل سنة ويعيدها في الدروس الخصوصية الأمر الذي يجعله يقدِّم المعلومة في المدرسة بطريقة -رفع عتب- ولكنه في المقابل لا يستطيع القيام بذلك في الدرس الخصوصي لأنه يتقاضى أجراً كبيراً على الساعة التي يقضيها عند الطالب وهذا الأمر يظهر بشكل كبير في المدارس الحكومية بينما في المدارس الخاص لا وجود لهذا الأمر نتيجة الرقابة على المدرسين".

هذا ما أكده طالب البكلوريا أدبي(في مدرسة خاصة) نوار اليماني: " لست بحاجة للدروس الخصوصية لأنني طالب في معهد خاص وهناك راقبه على المدرسين فالأستاذ لا يتأخر عن الدخول إلى الصف لإعطاء الدرس ويوجد التزام بشرح كافة المعلومات ، وكذلك أنا طالب بكلوريا في الفرع الأدبي ولأجد صعوبة في المنهاج الذي لا يحتاج لشرح كثير".

 

 الازدحام ضمن المدارس

لمعرفة مدى قدرة الابنية المدرسية (الخاصة والعامه)على الاستيعاب وعدد المدرسين بالنسبة لمجموع الطلاب قامت سيريانيوز بالحصول على إحصائيات من تربية دمشق، فتبين ان عدد الطلاب التعليم الاساسي في دمشق بلغ (317783) اما عدد الهيئة التدريسية والإدارة فبلغ (16355) اي بمعدل مدرس واحد لكل نحو (20) طالب(الرقم يتضمن الإدارة)، اما عدد الطلاب بالشعبة الواحدة فبلغ المتوسط نحو 35 طالب في كل شعبة.

ام بالنسبة للتعليم الثانوني(المدارس الخاصة والعامه) بكل أنواعه فبلغ عدد الطلاب في دمشق(50173) والهيئة التدريسية (5347) اي بمعدل مدرس واحد لكل نحو (10) طلاب (الرقم يتضمن الإدارة ايضا) اما عدد الشعب فبلغ (1459) مما يعني ان الشعبة الواحدة بالمتوسط يجب ان تستوعب (34) طالب.

عبء مادي على الأهل

غدت الدروس الخصوصية عبء على كاهل الأسر، تخصص لها ميزانية كبيرة على حساب معيشتها من اجل ان تضمن للأبناء  التفوق والنجاح.

تكشف هناء (ربة منزل وأم لثلاثة أولاد):" ابني الأول اجتاز مرحلة الشهادة الإعدادية وقد كلفني خلال شهر الامتحان حوالي 100 ألف ليرة سورية ، فالدروس الخاصة تجارة رابحة حيث يلجأ الأساتذة المشهورون إلى ثلاثة أنواع من الدورات لطلاب الشهادة الثانوية دورة عادية تمتد لشهرين وكل مادة يدفع الطالب لها 4000 ليرة، النوع الثاني دورات مكثفة مدتها 12 يوماً وكل مادة 3000 ليرة والنوع الثالث الجلسات الإمتحانية وهي تسبق الامتحانات بعدة أيام ولعدة جلسات وكل جلسة ألف ليرة".

وأردفت هناء: "الأساتذة يقولون سنعطي الأشياء المهمة المتوقعة في الجلسات الامتحانية، فهم لا يعطون كامل المنهاج بدورة واحدة وهذا يؤثر على الطالب الذي ينشغل ويرهق أهله مادياً بدورة ثانية وثالثة فالأساتذة يعتبرون هذا نوعاً من التجارة الرابحة مستغلين حاجة الطلاب".

وعن أسعار الدروس الخصوصية لبعض الأساتذة والمعاهد الخاصة قالت: "إنها تختلف حسب قدم الأستاذ وخبرته وهي تبدأ من 500 ليرة لتصل لنحو 1500 ليرة للساعة الواحدة "

 

ويكشف طالب البكالوريا عمر سبب تفاوت الأسعار فهي برأية:" ترتفع طرداً مع خبرة الأستاذ وقدمه في التدريس و أن سعر موجه المادة يختلف عن سعر أستاذ آخر، كما أن السعر الذي يتقاضاه أستاذ ساهم في وضع الأسئلة في امتحان سابق مرتفع عن غيره كما أنّ الأساتذة المشهورين بتوقعاتهم الصائبة لهم أجورهم الخاصة".


أما الطالبه لبابه (بكلوريا أدبي) ترى ان الأسعار "ترتفع أكثر في شهر الفحص ولكننا كطلاب نفضلهم لأنهم يعرفون ثغرات الكتاب ومطباته، كما أننا نفضل الأستاذ الذي يعرف كيف يجعل الطالب يحصل على العلامة فهناك أساتذة يعلمون الطالب مثلاً إذا جاء سؤال ولم يعرف إجابته ماذا يكتب لكي يجمع أكبر قدر ممكن من علامات السؤال".

 

حاجه ام مجرد برستيج

خلافا للمبررات التي ساقها الطلاب فان مديرة مدرسة دوحة الأدب سلمى أبو طوق تعتبر ان:" أهم أسباب انتشار ظاهرة الدروس الخصوصية عدم الوعي لدى بعض الأولياء الذين يشجعون أولادهم على الدروس من أجل البريستج في الوسط الاجتماعي".

وبدوره اعتبر مدرس الفيزياء والكيمياء في إحدى المدارس الحكومية (خ.ح) إن "الأسباب تتعلق بالطالب وأخرى ما يتعلق بالمناهج الدراسية الصعبة والكثيفة، وكذلك الأسرة والوسط الاجتماعي المحيط".

وأضاف "طبيعة المناهج والأسئلة التي توضع في نهاية العام الدراسي تحتاج لتفحص لا يدركها إلا الطالب الذي درسها خلال العام وإعادة المواد مرارا وتكرارا لذلك بات أمر الدرس  الخاص شيئاً شائع بين الطلاب لضمان النجاح".

بينما ترى ربة المنزل والأم لطالبة في المرحلة الثانوية يارا إبراهيم ان الدروس الخاصة:"أصبحت لدى البعض منهم أشبه بالموضة أو البرستيج وخاصة لدى الأمهات للتباهي والتفاخر أمام زميلاتهن في العمل أو المسكن، غير التكاليف الباهظة والتعب النفسي والجسدي للطالب".

في حين تشير السيدة سهام (أم لطالبة في الصف التاسع) الى ان: " الدرس الخاص ساعد ابنتي على الفهم أكثر وبذلك أضمن حصولها على علامات عالية فلا أريدها أن تنجح فقط وإنما تحصل على علامات عالية لأفتخر بها أمام أصدقائي مهما كلفني ذلك".

اما أم أحمد وهي (والدة لطالبة بكلوريا علمي) ، فأنها تحسبها بطريقة اقتصادية: " أنا أضع لابنتي أساتذة لكل المواد لأنني أريد أن اضمن مستقبلها في الجامعة بعلامات عالية عوضاً من أن تدخل جامعات خاصة أو في التعليم الموازي أو المفتوح لأربع سنوات التي ستكلفني أكثر من الدروس الخصوصية بكثير".‏
وتابعت أم أحمد: "أن بعض الأساتذة يعرفون بخبرتهم أسلوب النجاح وأسلوب الحصول على أكبر علامات ممكنة وهناك نتائج شبه مضمونة".

 

أما السيد حسام (أب لطالب في المرحلة الابتدائية) فيرى ان " المنهاج الجديدة التي دخلت على المنهاج التعليمية وعدم معرفة الأهل بها ليعلموا أولادهم ولا سيما إدخال اللغة الفرنسية في المراحل التعليمية كافة هو السبب الذي يدفع الأهل إلى اعتماد مدرس خاص لأولادهم"

وأضاف حسام : " لا ننسى أن هناك تفاوت في الاستيعاب بين الطلاب فأحدهم قد يكون قليل الاستيعاب ويحتاج لوقت أكثر من غيره وبذلك فهو بحاجة إلى أستاذ يقوم بشرح الدرس له وهذا من الأسباب التي تجعل من الدرس الخاص مفيد".

 

تعزز الاتكالية

مديرة إحدى المدارس الحكومية قالت: "هناك فجوة واسعة بين الطالب والمدرسة بمعنى أن الطالب يعتقد أنه متمكن من المادة طالما أنه تلقاها من خلال الدروس الخصوصية فيهمل واجباته المدرسية, ولا يهتم كثيراً بشرح المدرس بالصف, وعدم تجاوب الطالب مع المدرس يدفعه إلى الانقطاع خلال العام واللجوء إلى الإحالات الصحية".

ولفتت المديرة الى ان "الدروس الخصوصية ترهق الطالب إذا لم يستطع التوفيق بينهما فعند الدوام صباحاً تراه متعباً يغلب عليه النعاس وكل هذه الظاهرة تلك واضحة ومنتشرة في أغلب المدارس".

وتابعت الحديث قائلة" نعم من حق الطالب أن يستفيد من دورات التقوية ولكن ليس على حساب الدوام وأؤكد أن الأوائل في مدرستي هم الذين يلتزمون بالدوام كونهم يستفيدون منه"

 

قالت: "هناك سلبيات وإيجابيات للدرس الخاص ولكن السلبيات أكثر فمثلاُ الطالب لا ينتبه أثناء الحصة الدرسية لأنه يعرف أن هناك من سيعطيه الدرس في المنزل وهذا ما سيقلل من مستواه التعليمي".

أما الإيجابيات قالت مدرسة اللغة عربية سوزان مكية:" إذا كان الطالب قليل الاستيعاب في الصف فالدرس الخاص مفيد له حتى يستطيع مواكبة ما يأخذه زملاؤه في الصف ولكن شرط ألا يكون على حساب المدرسة"

 

للمدرسين مبرراتهم..

مدرس رياضيات الأستاذ (أحمد) يرفض إعطاء دروس خصوصية ويقول "إن الموضوع بات بالنسبة لبعض المدرسين مشروعاً تجارياًِ رابحاً بجدارة وخاصة موجهو المواد الذين يصل سعر الدرس في شهر الانقطاع عند بعضهم إلى  2000 ل.س"

بينما توضح المدرسة (س.و) " أن سعر الأستاذ يتناسب مع خبرته وأنا خبرتي بسيطة في مجال الدروس الخصوصية لذلك سعري قليل حيث أتقاضى 400 ل.س على الساعة والنصف فقط".

وأضافت: "لا أنكر أن الدرس الخصوصي مكسب مادي جيد بالنسبة للأساتذة فبالنسبة لي وعلى الرغم من أن أجرتي ضئيلة بحكم خبرتي ولا تقارن بغيري من الأساتذة إلا أن المردود الذي يأتيني من الدروس الخصوصية جيد فهو مع الراتب الذي أتقاضاه يساعدني عل العيش مع مصاريف الحياة المرتفعة".

 

الطموح للانتساب للجامعة

خلافا للنظرة السائدة بالربط بين بين التفوق والدروس الخاصة، كشف مدير المناهج والتوجيه بوزارة التربية عبد الحكيم الحماد ان "إحصاءاتنا تشير إلى أن معظم الطلاب الذين أتقنوا المناهج وحصلوا على العلامات الكاملة في الشهادتين "التعليم الأساسي والثانوية" لم يتلقوا أي درس خصوصي أو دورة في معهد وكانت دراستهم في مدارسنا العامة"

وأضاف موضحا " طموح الأهل في انتساب ابنهم إلى الجامعة والذي يتطلب معدلات عالية في الشهادة الثانوية هو الأمر الأساسي الذي يدفعهم للدروس الخصوصية،وأيضاً عدم ثقة الأهل بأداء المدرس بالصف مما يدفعهم للبحث عن بدائل ويكون الخيار في الدروس الخصوصية ولكن هذا الموقف من الأهل يؤثر على نفسية المتعلم ويجعله يعيش تحت الضغط النفسي بقولهم له "ما تركنا لك حجة وعليك بالعلامات التامة".

 

الحل في تطوير المناهج

رغم ان الدروس الخصوصية أصبحت واقعا قائما، لكن ليس بمقدور كل الأسر دفع تكليفها الباهظة،  ولا يوجد اي قانون يمنع تلك الدروس او ينظمها او يحدد أسعارها، فهي خاضعة للعرض والطلب، وذلك بحسب مصدر مطلع بوزارة التربية، هذا ما يضاعف من أهمية الخطوات التي يجب ان تقوم بها وزارة التربية لسد ثغرات التعليم العام.

 وبهذا السياق عبرّ مدير المناهج الحماد  أن "الحل سيكون عبر المناهج الجديدة" وكشف ان "الوزارة تسعى لتطوير المنهاج وتحديثها من خلال خطة لإصدار مناهج جديدة " حيث ستركز هذه المناهج على "ساسيات المعرفة وتنمية المهارات والابتعاد عن الحفظ والتلقين، وكذلك تفعيل الندوات التعليمية التي تبثها القناة الفضائية التربية وتطويرها بحيث تكون أكثر إثراءً للمنهاج وتدعمه، وأيضاً تأهيل المدرسين من خلال دورات تدريبية في مختلف المراحل والصفوف والمواد، وإدخال التقنية للمناهج الجديدة وتوظيفها في خدمة المحتوى التعليمي وإصدار البلاغات والتعميمات التي تمنع المدرس من إعطاء الدروس الخصوصية واستغلال الطلبة".

 سيريانيوز شباب


 
2010-01-21 23:43:25


شارك بالتعليق


2011-10-13 17:45:01
علاء الدين العلوبة
طالب حادي عشر علمي
انا طالب في مدرسة منبج للبنين ومنذ ان دخلنا الصف يبدأ الاساتذة بتحطيم معنوياتنا التي لطالما يعمل اهالينا على تحطيمها فمن كافة الاتجاهت مغلقة وصلت الى هذه المرحلة وانا لم اعد اتحمل كل هذا فالوالد يريدك ان تعمل وتدرس وتنجز الاعمال الشاقة والوالدة تريدك ان تكون مرضي وهي لاتدع لك مجالاً من كافة الاتجاهات متى رأتك اذهب ادرس افضل ماترسب او روح ساعد ابوك او...
سوريا - حلب - منبج

2010-02-06 23:20:16
ابو طالب
كذبوا ولو صدقوا
الكذب ملح التربية وعيب على الطلاب والأهالي
syria

2010-02-05 04:59:58
تلميذة محبطة
المدارس الحكومية حالة يرثى لها ???????/??
يلي قاعدين على الكراسي موشاطرين الا يرشو ع الموت سكر انا طالبة حادي عشر علمي و متفوقة وماني مع فكرة الدروس الخصوصية بس هي الحل الوحيد لاخد البكلوريا بعلامات عالية طالما التعليم في حالة انعاش
حلب

2010-02-03 14:09:30
amer
والله أكتر من 130ألف دروس خصوصي للبكلوريا
والله أكتر من 130ألف دروس خصوصي للبكلوريا بس مشان240\190 والله يعوض
الوطن العربي

2010-01-29 12:38:29
Matador
سالو مجرب
انا برايي انو الدروس الخصوصية للابتدائي كفرية كبيرة لانو الانسة عبتشتغل تقريبا بيبي ستر وانا بس بايدا للتاسع والبكلوريا فقط لانو مستوا مدارسنا العظيمة العبفتخروا فيا بهوي والمعاهد صارت تجارة وشي بقرف وخصوصا بحلب وتحديدا الي بتكون بمناطق راقية مشان يغلوا السعر اكتر وطبعا بدون اي قيمة علمبة وبالنسبة للمتفوقين تبعن البطالعون عالتلفزيون بحفظون اش يحكو......
syria
-

2010-01-25 22:05:14
miso
علم وعلوم
يعني في الحقيقة هذا الجيل لا يحب العلم والأهل يسعون جاهدين لان يكون ابنهم متفوق في دراسته دون بذل جهد فكري أي بمعنى اخر بذل جهد مادي ولذلك نرى كثيرا من الطلاب الذين يدخلون الجامعات لا يفقهون شيئا لا في المواد العلمية ولا الأدبية ولا حتى الفنية فلذلك يقضون نصف عمرهم في الجامعة والنصف الاخر يبحثون عن عمل والسبب هو الدروس الخصوصية
syria

2010-01-25 11:23:56
كنت طالب
الضمير
اذا كل مدرس شرح الدرس بضمير و وجدان رح ينخفض معدل الدروس الخاصة 80% و لاحظو هالشي يالمدن روحو على الريف و شوفو
مغرب
-

2010-01-24 21:01:12
SYLVANA
اللوم على طريقة التعليم
انا بصراحة بلوم طريقة التعليم عنا يعني عنا بيحشو مخ الطالب حشي وبيعتمد المنهاج عنا على الكم وليس الكيف, يعني دايما الكتاب لازم ندرسو من الجلدة للجلدة مع انو المفروض يكون التدريس هدفوا ايصال المعلومة الى الطالب وليس حشي مخوا!!! والاساتذة كل واحد روحو لراس مناخيرو لان شاف بحياتو اشكال والوان وقضى عمرو بين الطباشير واللوح الاخضر يلي ماكانت تعرف الوزارة تسا
Syria

2010-01-24 12:06:46
ميمو
الجشع وتجار حلب
زوروا مدارس حلب صفوف الثالث ثانوي وسترواالعجب فلن تجدوا طلاب ولا أساتذة مما يضطر الطلاب التسجيل في المكاتب الخاصة المرخصة والمفتتحة من قبل الأساتذة والتجار والتي تبدأ أسعارها من110.000 وتصل إلى 200.000
سوريا حلب
-

2010-01-23 23:23:15
سعيد
تفاوت
في الحقيقة أن المنهاج لايراعي تفاوت الادراك بين التلاميذ كما أن المدرس يعطي الدرس وهو يعتبر أن الطلاب فهموا الدرس والحق يقال انه يسألهم هل فهمتم ولكن الخجل والخوف يعيق الاجابة وأخيرا الوزارة تعتمد في مناهجها الكم وليس المحتوى والكيف فالمناهج الحديثة كثيرة المعلومات قليلة الشرح مما يصعب على الأهل مساعدةابنهم دون اللجوء الى الدرس الخصوصي
سوريا
-

2010-01-23 21:48:40
الوا ثق
بين النظرية و التطبيق
من خلال خبرتي في تدريس اللغة الإنكليزيةلمدة 16 عاماُ, لاحظت أن عملية الحقظ من خلال الدروس الخصوصية تكون عبر التلقيم و التحفيظ خطوة بخطوة كمثل الطفل الذي يحبو لأول مرة, و هي على ما يبدو ظاهرة إجتماعية ثقافية لها جذورها التاريخية المتأصلة لدينا من أيام الكتاتيب و التكيات العثمانية , و هي ليست من مخرجات التعليم للأمس القريب, على الإطلاق!
سورية

2010-01-23 21:23:23
الوا ثق
العملية التربوية بين النظريات و التطبيق
أنامدرس إنكليزي للمحادثة و التوفل لدى المعاهد و المخابر اللغوية الخاصة, النسبة العظمى من طلابي هم من الجامعيين و الخريجين و أصحاب الشهادات, أقوم بتدريس المادة حسب الطرائق الحديثة في التخاطب و الحوار, أهم المصاعب التي تواجهني داخل الحصة الدرسية هي إقناع الدارسين بعدم جدوى أخذ ملخصات عن الدرس بل الفهم و التعبير عن الأفكار الرئيسية بلغتمهم الخاصة لكن عبس!
سورية

2010-01-23 19:53:07
محمود - مدرس
اسمعوا لهذا
حدث أن كان طلاب في الصف التاسع الاعدادي لا ينتبهون للأستاذ مهما بذل من جهد و لدى سؤالهم أجابوا : لأن الدرس ببلاش ن حدث ذات مرة أيضا عدم الانتباه في صف آخر و لدى سؤالهم عن عدم الانتباه أجابوا لأن الاستاذ في الدورة الخصوصية يضربنا بينما هنا من غير المسمح له ذلك !
-
-

2010-01-23 18:41:00
مؤيد ابراهيم
المشكلة الرئيسية تكمن بالأهالي و تربيتهم الخاطئة
صدقوني وزارة التربية و كل معظم العاملين فيها يفعلون ما بوسعهم لتطوير المناهج و تحسين مستى التعليم بسوريا و لم تبخل أبدا على الطلاب بأي شيء لا بالعكس شهدت وزارة التربية تطورا رائعا و ملفتا بالعشر سنوات الأخيرة و يجب على الأهالي أن يعترفوا بخطأهم و تحمل مسؤلياتهم تجاه أبنائهم تربويا و تعليميا و ليس فقط بشراء الطعام و الكسوة و السكن و الموبايلات و الألعاب.
syria

2010-01-23 15:59:30
مدرسة رياضيات
بصراحة هذه الاسعار حرام
يعني ان كان الاستاذ خبرة و حافظ المنهاج و النكشات خلص لازم يبيع معرفته بمبالغ خيالية يعني لما بتسمع انه في مدرسة اعدادية او ثانوية المدرس اول ما بيدخل بيحكي للطلاب عن الفشل من دون الدورات فهذا اعلان تجاري رخيص مشان الطلاب بس يروحوا عنده و اذا ما كانوا عنده بيبطل يعطي باهتمام اذا كان الحال هيك فخلص بلى المدرسة و يحط الطالب دورات و يريح راسه من المدرس
المانيا
-

2010-01-23 14:42:43
ياسر
حلقة مفرغة
لو أعدنا الامتحان مرة أخرى لمن حصلوا على مجاميع عالية بعد تفتيشهم جيداً وبمعزل عن ترددات البلوتوث في الخليوي، فلن يحقق معظمهم هذه الدرجة المرتفعة أو حتى يقتربوا من ربعها. بالنسبة للدروس الخصوصية الاقتراح هو إصدار قانون يمنع من يقوم بإعطاء الدروس الخصوصية التدريس في المدارس الحكومية، وسترون الفرق فعلاً
سوريا
-

2010-01-23 14:07:37
سامح
الأسعار نارية
تصوروا في طلاب أدب عربي لسا ما تخرجوا بس لانهم حافظين منهاج التاسع والبكالوريا عم ياخدوا بالآلاف !! يعني كيف الأهالي عم تقبل أنه تدرسهم ناس مالهم حتى مؤهلين للتدريس ويدفعوا هالمبالغ .. لاء وبقضيها على نكت وحكي فاضي وضياعة وقت ... عم يتعبوا يا حرام !
سوريا

2010-01-23 02:02:56
ميشو
طالب حادي عشر مكتئب
أنا طالب حادي عشر ومن المتفوقين بدراستي بصراحة أنا شايف بيني كيف الأساتذة وكيف مستوياتن أنا ما عم إفهم كتير إشيا خاصةً فيزيا كل إستائ بفكر حالو فهمان وبقول عنا أغبيا إي ما بصير هيك شطارة الإستائ مو بالأشيا اللي بيعرفا بالأشيا اللي بفهما للطلاب أنا رح إتطر آخود دروس خاصة بالفصل التاني
syria

2010-01-22 23:08:28
أبو العز
....
أخي معلش لاترقعو الرواتب والدروس الخصوصية شغالة شغالة لو بيصير راتب الاستاز اد ما كان المهم انو تنضبط الأسعار يعني والله كل ما فكر انو الساعة او الساعة ونص بدرس البكلرويا لأستاز وسط فينا نعتبر 800 ليرة..؟ وهاد صار نادر كمان..؟ اي شو عم يخترع قنبلة نووية؟ والمنهاج بيكون حافظو بصم استاز الخبرة وبياخد 1000 او 1500 او 2000؟؟ انا بشك بحلال هالمصاري.
-
-

2010-01-22 17:12:53
مدرس رياضيات
الحل ؟
الحل في رفع رواتب المدرسين وخاصة مدرسوا المواد العلمية أنا كمدرس رياضيات للبكلوريا أشعر بتعب شديد وارهاق أثناء الدرس بينما بعض الإختصاصات الدروس تسلية .. عدا عن ذلك كيف نبني اجيالاً ولا نستطيع بناء أنفسنا .. اعذرونا فالدروس الخاصة بوابة لنا لبعض الحياة الكريمة .. وأضيف اللعنة ثم اللعنة على كل مدرس لا يعطي في المدرسة بضمير ولكن لا بأس من الدروس الخاصة
سوريا
-

 
خدمات
مواعيد التسجيل
مواعيد المحاضرات
مواعيد الامتحانات
نتائج الامتحانات