|
مساهمات القراء |
حين قرأت الخبر في جريدة الخليج
لم أصدق... مثل أي يوم أصحو بكسل
أعد الشاي ثم أخرج مسرعا..
لكن خروجي السريع اليوم توقف
كساعة صدئة.. |
2008-08-11 13:00:46 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
التفاحة لا تسقط، تطير وتحلق فوق الرؤوس...
دخلت فاحتلت المكان بالرقص,وشاحها الاسود
الشفاف كان يكشف رخام الجسد وينعطف
|
2008-06-17 13:03:12 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
صعب هو الوقوف أمام حضرة الصفحة البيضاء، بل مقلق، فالصفحة
البيضاء تشدك أن تملأها بالكلمات أو بالألوان، تستفزك، وتثير فيك الرغبة بتحطيم كل
آفاقك التي جعلتها حدا، أو أملا، أو حلما، أو قيدا، لكن الاصعب أن تبدأ في ملئ
الصفحة ، فتكتشف أنك عاجز، خائف عن خوض غمار البياض، فالافكار تهرب منك كالقبض على
الماء، والألوان تذوي في الرماد،
|
2008-02-20 09:20:14 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
نحن تهافت الفنتازيا
نستلقي على ضفتيها
عزفاً غير منفردٍ |
2008-02-16 18:30:10 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
لن أحفرَ بعد الوقتِ
بيتا للزهرة
أو عشا للعصفورة
في الشجرة
|
2008-02-11 09:20:58 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
العابرون......
للعابرين المارقين فوق الصقيع
تسيرون في صمت الليالي |
2007-06-18 09:22:48 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
موت آخر:
بين المسافةِ و المسافةِ
يقفُ الجسدُ بعريٍ...
|
2007-06-11 18:31:34 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
يستطيع أن يرقص على السقف الأن، فالأرض تحته لا تشبه أي أرض، كل شيئ له هيئة
مختلفة، ما أطيب الفودكا!، والزغب الخفيف النابت فوق ذراعيها، له رائحة الحرير،. |
2007-06-07 09:21:22 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
تنظر الى الساعة الكبيرة المعلقة في محطة القطار متململة، تخاطب
نفسها بقلق لم يأتي بعد، كأس الشاي في يدها يكاد يبرد، السيجارة تنفخها بعصبية وهي
تراقب دخانها المتصاعد بقوة الزفير، |
2007-05-29 18:30:19 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
ما
لبثت أن أغمضت عينيها، حتى أتاها طيف لرجل غريب، اقتحم غرفتها دون استئذان... لم
تمانعه، أو تسأله من يكون، جلس على حافة سريرها....مسح شعرها, وضع وردة فيه، |
2007-05-26 18:32:16 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
لوحة
علي جانب الطريق، وجد الشخص لوحة مرسوم عليها نصف رغيف، موقعه باسم رسام مجهول وقد
كتب تحت التوقيع، اكلت النصف وابقيت الآخر لأخي الجائع...
|
2007-03-24 09:20:57 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
جلس وحيدا في شقته، يراقب السكون، بعد أن كان ممتلئا بأصوات العائلة، ينظر حوله
فتحزنه التفاصيل الصغيرة التي أبدعتها زوجته، و قد بدأت تتلاشى بسبب الفوضى التي
يحدثها... |
2006-09-09 10:26:12 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
لا
أدري عن ماذا سأكتب، حولي كثير من الأحداث لكني أعجز عن تأليف موضوع ما، احسست أني
لم أعد استطيع الكتابة، فالأفكار نفذت مني، و الحبكات العجيبة التي كنت أصنعها،
خذلتني، |
2006-09-04 10:26:12 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
إنتهى وقت العمل والعلاقات بين الناس ، وقع خروجه، ثم تمشى نحو
غرفته، جلس فيها وحيدا، حاصرته الذكريات ، فانتفض عليها، الغربة تقتل الزمن
الطبيعي، وتحاصر الإنسان بجدران كثيرة ، فيمسي وحيدا ،، |
2006-09-01 10:25:47 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
أزمنة الغربة, أزمنة للجنون أو للذكريات...صباح العطلة... خرجت ألملم أحزاني باحثا
في طرقات المدينة عن خلاص ما, لكني أتشتت صوب كل الجهات. وفي المساء لم أجد غير
مقهى صغير هناك في نهاية الكورنيش على البحر ليضم ألمي ... |
2006-08-29 10:28:10 |
|
|
|
|
كرت أصفر |
قد يستغرب البعض من هذا العنوان، هل تحول الزواج حقا إلى حلم
بعيد المنال يراود الرجال العرب.
صديقي ياسر قال لي أنه عندما ينظر إلى المرآه و يرى علامات الأربعين تلفح و جهه
بالشعر الأشيب و التجاعيد، |
2006-07-22 12:02:08 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
القصة القصيرة، نوع أدبي لذيذ فيه يكشف الكاتب عن زاوية في الحياة، فينيرها لبرهة ،
لكن هذه البرهة كافية أن تستمتع بها ، وخاصة لو كانت القصة جيدة. |
2006-07-13 10:30:13 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
1 - الى منى
امرأة الصباحات , و القهوة المستلقية هناك في ذاكرتي تهرب
أحيانا لتكون رواية , أو لوحة, فتجعل في ليلي أرقاً يمسح النوم عن جفوني. |
2006-05-15 22:49:55 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
بعد أن وجدت مفتاح البيت صدفة في أحد الحقائب ، طفت الذكريات كفقاعة ثقيلة ، وازداد
حجمها، فابتلعت الليل وصار موعدا لها كي تطرق أبواب ذاكرتي، لأدعها تمر ، لكنها
أدمنت استرجاع الماضي فتركت الليل موعدها ، لتحتل نهاري أيضا، فتزيد من عذابي ، ألا
تكفيني الغربة .. |
2006-05-11 09:13:46 |
|
|
|
|
مساهمات القراء |
الخبر رمى في ليلة من التوجع ما يعكر السماء، استسلم لنحيب عميق ، وعند الصباح جمع
أغراضه وفي نفسه نية العودة، فقد أيقض الموت فيه الحنين، وشعر لأول مرة أن الحياة
ضعيفة، تخطف من يحب،هكذا بسرعة وسهولة. |
2006-05-03 18:27:27 |
|
|
|