مواضيع مختارة
 
جامعة دمشق: قبول طلبات الالتحاق بالدكتوراة بين 15 و30 الشهر الجاري
وزارة التعليم العالي: مبادرة لفهرسة مجلات الجامعات السورية في قواعد البيانات العالمية
التعليم العالي تحدد 6 نيسان موعداً للامتحان التقويمي لخريجي الجامعات غير السورية والخاصة باختصاص صيدلة
التربية: تنفيذ بيان لمشروع عملي حول إخلاء المدارس بحالات الطوارئ
جامعة دمشق تحدد موعد للمتخلفين عن امتحانات الراغبين بالتعاقد معها
التعليم العالي تسمح للطلاب الذين لم يتقدموا لمفاضلة العام الحالي بالتسجيل المباشر في الجامعات
   
   
 
البحث
 

   
   
 
 
عنف وقدرات خارقة ومحاولة للطيران..الأطفال بعد أفلام الكرتون على الفضائيات
تحقيقات

خبير نفسي: يجب عدم تركهم وحدهم يشاهدون التلفاز وتوجيههم إلى القيم الإيجابية

مدرسة: الأطفال يتشاجرون في المدرسة مقلدين أبطال المسلسل الكرتوني "يوغي"

راجت أفلام الكرتون المستوردة والمدبلجة الموجهة للأطفال عبر قنوات فضائية متخصصة، ووقف الأهالي عاجزين عن منع أطفالهم من تقليد مشاهد العنف وتقمص شخوصها الخيالية، حائرين في تفسير بعض الشعارات المرددة أو الرموز الموجودة فيها، والتي تنتمي بالغالب إلى ثقافة مغايرة وغريبة على البيئة العربية.


هذا ما اعتبره خبير نفسي بأنه "يشكل خطراً على الطفل وخاصة عندما تكون هذه الأفلام مستوردة، في هذه الحالة يكون الطفل متلقيا سلبيا لهذه القيم الجديدة ويحاول قدر الإمكان التعايش معها والانغماس بأحداثها حسياً وفكرياً ".

 

رموز وأشكال غير مفهومة

سيريانيوز رصدت تأثير هذه المسلسلات الكرتونية على سلوك الأطفال  لدى بعض الأسر، وحاولت الوقوف على تفاصيلها في المدرسة والمنزل، ومحاولة تفسيرها نفسياً، وقال أبو أحمد ملحم وهو أب  لـ3 أولاد، إن " طفلي وهو في السادسة من عمره، مدمن على مشاهدة التلفاز، وخاصة أفلام الكرتون التي تعرض على قناة mbc3 " مضيفاً" ومن خلال مراقبتي لبعض مسلسلاتها الكرتونية، وجدت فيها رموز سياسية ودينية وأشكال أناس غير موجودين في الواقع، ما أثر سلباً على ابني الذي بدء بجمع صور لهذه الرموز ، من دون أن يفهم ما معناها، عدى عن تقليده لهم عبر الصراخ والقفز على أثاث المنزل، ظاناً نفسه يملك قدرات خارقة".

وأردف ملحم" يصعب التحكم في هذا الموضوع، ويحتاج لخبراء نفسيين لمعالجتها، لكنني أحاول أن أراقب المسلسلات التي يشاهدها أطفالي، ومنعهم من المسلسلات الغير مفيدة، ففي إحدى المرات وعندما منعت ابني من مشاهدة مسلسل "يوغي" عاملني كأحد الأشرار في المسلسل، وهاجمني ونعتني بإسم أحد الأشرار".

 

طفل يحاول الطيران

احد الاطفال تأثر بالإعلانات التي تستخدم الصور المتحركة فيها، قال والده بلال "تأثر ابني بإحدى الإعلانات التي تستخدم أفلام الكرتون للترويج لمنتجاتها، مع أنها ليست موجهة للأطفال، ففي إعلان لمشروب الطاقة "ريد بول" كان ابني عماد 10 سنوات، ينشد إليها بطريقة غريبة، حتى أنه بات يطلب المشروب كل يوم".

وأضاف "عدا عن ذلك كان عماد يشرب المشروب ويحاول الطيران، أو يحاول الوصول إلى شيء منعناه من الوصول إليه، ظاناً نفسه بطلاً خارقاً، وكان ينزعج في بعض الأحيان من أنه لم يحصل على الاجنحة المرجوة من المشروب، ويطلب مشروباً مرة أخرى كي تظهر هذه الأجنحة".

وفي المدرسة، لم يكن تأثير أفلام الكرتون غائباً عن الأطفال، وقالت أم حنان، إن "ابنتي الصغيرة (8 سنوات) مولعة بمسلسل يسمى (الساحرات الصغيرات) وعلى الرغم من أن الفتيات في المسلسل الكرتوني يدافعن عن الخير، إلا أن ابنتي تقلدهن في الشجار وأفعال العنف اللواتي يقمن بها ضد الأشرار، وعلى هذا تتقمص ابنتي وصديقاتها أدوار البطلات، ويتعمدن الشجار مع الفتيات الأخريات في المدرسة".

وتابعت "تحاول ابنتي بعد كل حلقة من حلقات المسلسل، أن تجرب قواهن الخارقة كالطيران مثلاً، معتقدةً أنها تمتلك قدرات خارقة مثلهن، عدا عن محاولتها لتقليد بطلات المسلسل بلباسهن".

 

الشجار ينتقل الى المدرسة

وفي هذا الجانب، قالت المدرسة شادية السعدي إن" تأثر الطلاب في المدارس وخاصة الأعمار الصغيرة، يكون بأفلام الكرتون المدبلجة للعربية والمستوردة من الغرب، والتي تعكس عادات ومبادئ غير معتادين عليها في مجتمعاتنا، والخطورة تكمن بتقليدهم لها  وخاصة في مشاهد العنف ".

وأردفت السعدي " يقوم الأطفال في المدرسة بتقليد الشجار الذي دار بين أبطال المسلسل الكرتوني في اليوم السابق للمدرسة، وينعتون أنفسهم بألقابهم، ويتشاجرون أحياناً على لقب أحد شخوص الفلم الكرتوني، ويستخدمون أدواتهم في المنازعة، كالسيوف أو مسدسات الخرز، أو حتى صور أبطالها التي يضعونها على دفاترهم، أو المنتجات التي تتسابق مصانع الألعاب لإنتاجها محاكاةً لأدوات الفلم الكرتوني المستخدمة في الصراع".

وعن أكثر المسلسلات الكرتونية تأثيراً على الأطفال في المدارس مؤخراً، قالت السعدي" في الفترة الأخيرة انتشرت بين أطفال المدارس صور شخصيات غير بشرية مرسومة على بطاقات كرتونية، تابعة للمسلسل الكرتوني "يوغي"، حيث أخذ الطلاب يقلدون قواعد اللعبة وشخصياتها في كل فرصة، ولا يخلو الأمر من المشاجرات والمشادات الكلامية".

أما حول التحصيل الدراسي فأرجعت السعدي ضعف بعض الطلاب دراسياً إلى " الجلوس مطولاً أمام شاشة التلفاز، ومشاهدة أفلام الكرتون، بحيث يجدون  فيها التسلية على خلاف الكتاب المدرسي، الذي يتحول أمامهم إلى قطعة جامدة مقارنةً بالحركة في أفلام الكرتون، والمتعة التي يحصلون عليها خلال مشاهدتها".

 

عنف وتخبط وحيره

بحسب الخبير النفسي والاجتماعي أسامة خليفة فان "التفسير النفسي واسعاً، ويحتمل الكثير من التأويلات، والأسباب " مضيفا ان " أفلام الكرتون والرسوم المتحركة الموجهة للأطفال من الممكن أن تكون خطيرة، وخاصة  عندما تكون هذه الأفلام مستوردة من  مجتمع مغاير لمجتمعنا الشرقي، في هذه الحالة يكون الطفل متلقي سلبي لهذه القيم الجديدة ويحاول قدر الإمكان التعايش معها و الانغماس حسياً وفكرياً مع أحداثها".

وعن تأثير هذه الأفلام الكرتونية على ثقافة الطفل ، أردف خليفة إن " هذه الأفلام  تجعل الطفل يتلقى القيم والأخلاق الصالحة في إطار بيئي جديد بعيد جداً عن البيئة العربية وثقافتها، ما يؤدي إلى تخبط داخله وحيرة بين ما يتلقاه وبين حياته المعاشة في بيئته الواقعية، ومن هنا تكون نقطة البداية للآثار السلبية".

"العنف وتكريس ثقافة  الغرب وتقليد نمط حياتهم " كانت اغلب الآثار السلبية على الأطفال جراء الجلوس لساعات طويلة أمام التلفاز لمشاهدة أفلام الكرتون ، حسب ما قاله خليفة، وأردف في ذلك أن " تبرير أعمال العنف في أفلام الكرتون والمرتكبة من قبل بطل القصة والذي يكون في العادة هو الرجل المدافع عن الخير، يجعل الطفل راضياً عن العنف لذي يرتكبه، ويشعر بأن هذا التصرف هو الصحيح لأن بطل الفلم الكرتوني قام بذلك".

ويضيف خليفة" في بعض الأحيان يتم تصوير العنف بصورة مضحكة، أو في مواقف طريفة، تظهر للطفل بأن العنف يحوي شيء من المتعة، عدا عن غرس فكرة إمكان الإفلات من الجريمة".

 

الحل بتوجيه ورقابة الأهل

أما عن كيفية الإفادة من أفلام الكرتون، فأوضح خليفة أن "لكل أفلام الكرتون قيم معينة، لذلك يجب على الأهل في المنزل عدم ترك الأطفال وحدهم يشاهدون التلفاز، وتوجيههم إلى القيم الإيجابية في المسلسل الكرتوني أثناء المشاهدة، فمثلاً الفلم الكرتوني "غرينديزر" يحوي الكثير من مشاهد العنف والخيال، ما يؤدي بالطفل إلى تقمص شخصية البطل العنيفة وابتعاده عن القيمة الأصلية للفلم وهي الدفاع عن الوطن، ويكون ذلك في حال غياب توجيه الأهل أثناء المشاهدة".

وهناك آثار سلبية عدة، غير العنف وسوء الفهم للقيمة وتقليد الغرب بحسب خليفة" من الممكن أن تصيب أفلام الكرتون وخاصة المدبلجة الطفل بحالة من الاغتراب والعجز عن  التفريق بين الخيالي المعروض  و الحقيقي المعاش ما يؤدي إلى آثار سلبية تابعة لهذا العجز خصوصاً اذا تحول بطل الفلم الكرتوني إلى قدوة للطفل".

حازم عوض - سيريانيوز شباب


 
2010-01-24 00:43:37


شارك بالتعليق


2010-02-04 03:09:48
misha karaja
bssssssss
تحية لبوظة عل فحم قد شطرت قلبي أخ بس أرجع صغير و أخ من الغربي
russia

2010-02-01 16:51:25
من هذا الزمان
في مغالطات
مو الحق على الأطفال،ولا على الأفلام كرتون المستوردة،الحق كل الحق على الشركات المدبلجة ما عم ياخدوا غير زبالة الأفلام كرتون،هلأ أغلب الأفلام كرتون بالعالم منشأها اليابان يعني بصراحة أغلب القيم اليابانية للمجتمع نوعا ما هي ملائمة لمجتمعاتنا الشرقية مو متل أميركا مثلا،بس متل ما قلت أول شي المشكلة بالنوع يللي عم نختاره ونستوردوال الأنيمي بحر واسع بيحوي كلشي
سوريا
-

2010-01-31 23:19:22
محمد
شيء مهم جداً
يوجد شيء مهم جداً لم يذكر في المقال أو بالأحرى لم يذكر بشكل مباشر وهو أن هذه الأفلام الكرتونية المستوردة من بيئات مخالفة لبيئتنا تقوم بإثارة المشاعر الجنسية الكامنة لدى الأطفال بشكل غير مباشر. وهذا الأمر مثبت علمياً وأما احتواء هذه الأفلام لهذا المحتوى الضار من العنف والجنس وغيره فليس صدفة فهو أمر موجه ومحسوب من أشخاص نافذين, عرفوا كيف يخترقوا مجتمعنا
سوريا
-

2010-01-29 09:48:55
بوظة على الفحم
بتتذكروا
الى مواليد سنة 1978الي 1985 بتتذكروا ليدي اوسكار هايدي- في جعبتي حكاية- حكايات عالمية- جزيرة الكنز- لبيبة- مخلص صديق الحيوان-كان ياماكان الحياة-قصص كان ياما كان - جونكر -غرندايزر- ساسوكي- السنافر وعمو شرشبيل-بيل وسيباستيان-الهداف-حكيم الأقزام-نيلز-اليسولسى في كتير والله ايه الله يرحم هديك الأيام والله يا هل الجيل مانكن شايفين شي أبدا راحت عليكن
-
-

2010-01-27 23:26:56
طفل كبران
عودوا للصح
ألف شكر للسيدة أندروميدا على تجربتها الجديرة بالاهتمام وأنا سأقوم بهذه التجربة عندما يصبح عندي أولاد. لماذا لا تقدم برامج ذات مغزى وفكرة ومنفعة وببساطة تلائم عقل ونفسية الطفل الحساسة والغضة؟ مسلسل مثل سنان مثلا يعتبر من أجمل المسلسلات وكذلك افتح ياسمسم التعليمي, يكفي أنها لا توجع الرأس بعد فترة المشاهدة كماهي حال برامج اليوم السخيفة بالغالب
سوريا
-

2010-01-27 13:44:31
عبووووود
قال إنو شو
الشغلات إلي مومليحة إلي ماسكينهاالأطفال الأبرياء إلي مابعرفوا معناتها بتحكوها اما الشغلات الكويسةإلي مسكوها مابتحكوها بالمقال تبعكم ليه شو السبب أكيد الطفل بلقط الشغلات الكويسة مابخلا الأمر بس نحنا ليش تعودنا نذكر بس الشيء الي مو مليح والصفات السيئة (مشان نظهر حالنالايكون)ولا مجرد لظهور الشخصية
السعودية
-

2010-01-26 15:15:39
Mohammad
whatta ya talkin'?1
مرة كنت ماشي بالشارع قام في ولد عبّى فيني(كان ماشي متل Jackass)قمت قلتلو يا عمو ممكن تزبط مشيتك م قام قاطعني وما لقيتو غير فنجر عيونوا وقلي Mangekyou Sharingan !!!!!!!!!!!!!
Syria

2010-01-26 11:40:31
tamara
حطولن برامج أطفال اللي حضرناها نحنا
مين بيقدر ينسا سالي أو ريمي أو جودي آبت كانو كلن ثقافة وشغلات حلوة وقصص إنسانية وكتير كتير من أفلام الكرتون اللي كبرنا عليا أنا بتذكر أنو كنا نقرا مجلة ماجد مثلاً ومنها تعلمنا كتير شغلات بس أولاد هالأيام بس بيحضرو تلفزيون وبرامج مريعة متل يوغي .. الله يرحم ايام البوكيمون يلي شرشحوه أول ما طلع عالقليلة كان لطيف قدام هالشوفات.
سوريا
-

2010-01-26 11:18:55
Andromeda
Personal experience 3
في زماني كان هناك ساعة و احدة للطفل على القناة الأولى بعدالبرامج التعليمية و الكل كان متوقعا أن يحضرهاو أناأستخدم هذه الظاهرة لصالح أطفالي و النتيجةايجابية حتى الآن أخباري آخذها عن طريق الانترنت، الراديو، و الجرائد و المجلات الدولية، و الكتاب هو خير جليس بعد القيام بالواجبات.أدعوكم لتجربة التخلي عنه لأجلكم و لأجل أطفالكم.
Germany
-

2010-01-26 11:06:44
Andromeda
Personal experience 2
بالمقابل بدأ أولادي يلعبون الشطرنج، يعزفون الموسيقى ويمارسون الرياضة منذ سن الرابعة و مع أنهم الآن في المدرسة ولديهم أصدقاء كثيرون، لم يحدث حتى الآن أن ذكر أحدهم أنه يريد واحدا في البيت أو تشكى أنه لا يعرف الفيلم الفلاني.قد يكون السبب غزارة الكمية المعروضة على الطفل بشكل عام فلم يعد أحد يتوقع أن يشاهد الجميع كل شئ
Germany
-

2010-01-26 10:47:47
Andromeda
Personal experience
أريد المشاركة بتجربتي كأم، و ذلك للتأكيد على أن الحياة دون تلفاز أمر ممكن، بل و ممتع. أعيش من دونه كليا منذ 8 سنوات، و منذ 14 سنة توقفت عن متابعته لأقرر بعد سنوات بأن أهديه لصديقة.ولد أطفالي بدونه وهم غير محرومين من أفلام الكرتون و التي يشاهدونها على المونيتور بالمضمون و الوقت اللذان أقررهما بنفسي...يتبع
Germany
-

2010-01-26 07:26:30
زياد المجذوب
فعلا الوضع خطير
حابب قول شغلة من حياتي هون بأستراليا مع انها بلد غربي إن عدد الساعات اللي بيقضيها الناس على التلفزيون هون أقل بكتييير من ساعات اللي بيقضيها السوريين والولاد بقلدوا أهلن بالقعدة ، من ناحية ابني فالحمد لله ما بشوف الكرتون الا بالمناسبات ومعبالو وقتو بنشاطات رياضية من كرة قدم وسباحة ووقت للدرس وقت للدين ، يعني نمط الحياة هون بخلي الولد نشيط مو متل عنا
استراليا
-

2010-01-25 14:44:58
سامح
كرتون زمان وكرتون هلق
كانت أفلام الكرتون اجتماعية، وإلها قصة مؤثرة وكانت ملتزمة أكتر، بينما الكرتون هي الأيام عبارة عن قصص مختلقة سخيفة وتجارية بامتياز، يويو وبلبل وسيارات مطارقة، ما صفي قصص مفيدة اكتر من هيك !؟ بحط الحق على شركات الدبلجة للكرتون، هي لأنه المسؤولة عن اختيار الكرتون المدبلج مع أنه عم يعملوا جهدهم بالمونتاج بس هاد ما بكفي ...
سوريا

2010-01-25 12:56:11
شام
نسيتوا شيئا
معكم كل الحق في ما ذكرتموه ولكم نسيتوا ان تذكرو الاكلات التي يعرضونها ومن حليب وكورن فلكس والالعاب التي يعرضونها فلة وما شابه ورغبة جميع الاطفال اقتناها رغم سعرها المرتفع وعدم تمكن الاهل من توفير جميع مستلزمات الطفل من ما يخلق عنده عقده نقص امام اصدقائه فما الحل ؟؟
سوريا
-

2010-01-25 10:36:48
BUTTERFLY
الخطر بيكون لما للولد بيعد ساعات طويلة
الخطر مو بأفلام الكرتون نفسها الخطر بالمدة يلي عم يقضيها الولد مواجه التلفزيون. يعني قبل كنا نشوف افلام الكرتون بس لمدة نص ساعة بالنهار و بعدين منقوم و منمارس نشاطاتنا اليومية(نلعب مع ولاد جيرانا, نقرا...) بس هلأ الولد عم يأعد 3 ساعات و 4 ساعات!!! ايه صار التلفزيون هو عالموو مو الحقيقة و الرفقات و الجيران و الأهل. خطأ انو يعملوا قنوات أفلام كرتون 24/7.
Syria
-

2010-01-24 23:25:56
محسوبك أصلو حلبي
أيام زمان
الله يرحم أيام زمان لما كنت صغير و أتفرج على أفلام كرتون والله كانت أحياناً الدمعة تنزل من عيوني .كان أفلام الكرتون إلوه قصة و معنا.مو متل هلق.هلق بتلقي أفلام الكرتون غريب و عجيب,حيوانات و سيارات بتحكي مع الإنسان و مخلوقات شي بعين وحدة شي براسين و ما بعرف شو كمان.بتمنا من الأهل ينتبهوه شويه على أولادهم لأنو بصراحة هي الأفلام كتير خطرة.
سوريا
-

2010-01-24 01:55:29
عربي اصيل
هل تعلم
هل تعلم انو نسبة 90% من أفلام الكرتون المعروضة للأطفال العرب هي مستوردة بثقافات وتقاليد غريبة وغربية...أحلى شي هاد الولد اللي بدو يطير من رد بول هههه
مخيم سوريا المركزي
-

 
خدمات
مواعيد التسجيل
مواعيد المحاضرات
مواعيد الامتحانات
نتائج الامتحانات