|
Dr. Feras Al-Lahham2008-08-21 00:41:01
يعني يا هيك القصص يا بلا
لو بتضل هالقلم يكتب هيك قصص,,,رح يجينا شي رمضان كلو مسلسلات الكاتبة الرائعة ن. الحموي ....تابعي على نفس امنوال وشكرا كتير الك سوريا
أحمد الببيلي2008-08-20 01:11:37
النكسة الثانية
كلمة نكسة هي تعبير (لطيف) تعمدت الدول العربية استعماله للتخفيف من هول الكارثة والفضيحة والطامة الكبرى التي ألمت بهذه الأمة في السادس من حزيران.. أما النكسة الثانية فهي أن هذا المقال الجميل ظهر في شاشاتنا مائلا ومنحازا إلى جهة اليمين بحيث ضاعت أول كلمة من كل سطر منه.. فصارت النكسة نكستين .. وعلى قول بعض الناس: الله يجيرنا من الثالثة.. شكرا لك يا أخت نون سوريا
سيريانا الدمشقي2008-08-18 14:11:57
تحية لك مدام ن
التفوق العلمي لا يتعارض مع طيبة القلب و لا يمنع استغلال صاحبه من ضعاف النفوس الفتاة من بيئة قروية بسيطة و استغلال قاسم لها افقدها الثقة بمن اكبر منه ولكي لا تهتز صورتها امام حبيبها عضت على المها و انهت حياتها أعرف شخصا(غير عربي) يعمل بشركة اصيب بإنهيار عصبي لأن احدهم(عربي) اتهمه بالكذب وقال له انت كاذب المسكين لم يحمله عقله و انهار وعندما شفي قدم استقالته الناس تختلف في ردات الفعل منهم من يضحك ومنهم من يغضب ومنهم من ينهار ومنهم من ينتحر -سوريا
م.ياسر2008-08-17 20:15:22
نكسة حزيران
نحن لانريد هكذا نهاية للبطله-مطلب الجمهور- نريدها اقوى تتحدى الصعاب لاتياس ولاتتحطم رغم كل ظروفها نريدها- سوبروومن -لانحب النكسات لان الجماهير قد اتخموا بالنكسات -لقطات محترفي كتابه تشكري على هذا المجهود وهذا الوقت- السعوديه
د.ناهد2008-08-17 15:53:11
سيدة نون
شكراً لك على السرد الرائع, عندما سمعت بهذه القصة بقيت ثلاثة أيام حزينة وبكيت كثيراً وأنا أتخيل مقدار الألم الذي شعرت به هذه الطفلة حتى وصلت إلى هذا الحل, شعرت أنها عاقبت نفسها على سرقتها بعقوبة أقسى بكثير من الجرم نفسه, فلو علم أهلها بجرمها حتماً لن يكون العقاب الموت...وعن الابتزاز فهذا الأمر أصبح شائعاً في أيامنا ويجب على الفتيات تعلم التعامل معه وتعلم ممن تُطلب المساعدة في هذا الأمر. اسلوبك يسحرني شكراً لك- بريطانيا
سوزان2008-08-17 13:58:32
تحياتي مدام نعمت - لكل حصانٍ كبوة
القصة ضعيفة جداً، شخصية البطلة غير صحيحة من الناحية النفسية، إنسانة ذكية وناجحة مثل البطلة في العادة عندما تواجه مأزقاً وتشعر أنها غير قادرة على تجاوزه بمفردها تلجأ إلى إنسان مناسب تثق به، وتختار هذا الشخص المناسب بعناية من بين المقربين لها، ولكن بالتأكيد لا تكسر منظومتها الأخلاقية وتسرق هكذا بدون تردد، إنسان ذكي سوي وصل إلى هذا العمر ولم بسرق في حياته لا يسرق أبداً تحت ضغض مأزق من هذا النوع. خصوصاً أن القصة لم يظهر فيها ما يدل على مشكلة ثقة بينها وبين والدها، خوفها من أن لا يصدقها أحدغير مبرر.-الإمارات
Mic2008-08-17 13:23:01
Nothing personal
التفوق يعني ان الشخص قد جمع علامات اكثر من غيره في احد الامتحانات و لا علاقة لذلك لا بالمهارات الاجتماعية و لا بالصحة النفسية و لا بمستوى الاخلاق الحميدة فهو يمكن ان يكون لص و يمكن ان يخون اهله و يبيع شرفهم و ثقتهم و سمعتهم من اجل علاقة سرية يسميها حب و يمكن ان يودي به جنونه الى الانتحار و اكيد لازم يدرس طب التعريف يبدو معقول جدا امام تسلسل الاحداث الدرامية المستقاة من وحي مسابقات الجمباز في الاولمبياد اما قفلة الفوتوشوب فيخر مخرجي بوليوود و هوليوود امامها راكعين-الولايات المتحدة
أسامة حمود2008-08-17 11:27:56
-
بغض النظر عن التفاصيل التي أوردتها الرواية - والمختلفة نوعاً ما عن باقي الروايات المتعلقة بالحدث - فقد كان بالإمكان أن تتعامل - وهي الطالبة المتفوقة والذكية - مع مشكلتها بطريقة أخرى ، سيما وقد شاعت أساليب الابتزاز بهذه الصورة ، ولو أن كل فتاة تعاملت بذات الطريقة لامتلأت ساحة المدينة بالمنتحرت . أدبياً لن أضيف كثيراً عما قاله المعلقون قبلي فأسلوبك السردي الروائي بات متفرداً بكل المقاييس ، صباحك الخير
سوريا
haniba3l2008-08-17 09:58:13
الى السيدة ن
اولا لن اعلق على روعة القصة فأنت بغنى عن التعريف وقصصك بغنى عن تعليقاتي واظن القراء قد قاموا وسيقومون بهذه المهمة ** شكرا لك ...ذكرتني بمنطقة البرامكة وانا احبها جدا ولي فيها ذكريات جميلة لايمكن ان تتكرر ذكرتني بعشقي بين حلب ودمشق .....الله يسامحك ... تحيا سورية الإمارات
شرف الدين2008-08-17 09:36:57
رواية مؤلمة جدا
فتاة بعمر الورداجبرتها شريحة واسعة من مجتمعنا(المغلق على نفسه)على اختيار بشع, حلا لمازق وقعت به, لا لوم على من فقد ضميره وكان سببا مباشرا لذلك الحل, فاالملامةكلها على العقلية المهترئة التي زرعت فيناوهي الخوف من مصارحة من يهمهم امرناباي مشكلة قد تحدث. اسفي وحزني على رنيم مع تحياتي لابداعك اخت نعمت. -كندا
TAREK2008-08-17 09:46:45
المبدعة نعمت
أحلام ضائعة ومسروقة.أشخاص غلفت قلوبهم و عيونهم المال.وأصبحوا يحللون ما يريدون.ما أكره أن يستغل الأنسان أخية الأنسان.كيف تمكن قاسم من يمارس أستغلاله للرنيم.كم من قاسم موجود بيننا؟برأيي الأعدام يجب أن يكون من نصيب ذاك الحقير.مدام نعمت أستطعت بأبداعك أن تجعلينا ننتظر نهاية قصتك التي ضجت بها المدينة؟شكرا" سيدة نعمتسوريا
ابن الضيعة2008-08-17 08:44:01
صباحك ياسمين يا مبدعة
لاأدري ماذا أكتب وماذا اعلق فلم يعد لكلامي معنى بعد هذا الابداع 000لك مني كل التقدير والاحترام سيدتي سوريا
mike tarrab2008-08-17 07:42:52
thanks a lot
everyone should read this article. it'll help us a lot to understand the reasons behind those situations. unfortionatly our cultur still need a lot more experiences and time and brave and to be more open minded, to execuse that person or whatever made him or her to do that. thanks for showing the human side of that real story. you did a great job. just like every other article we read of you. الولايات المتحدة
The Canadian Guy2008-08-17 01:30:02
Amazing….
Amazing….
I have no idea how to describe how happy I was to see your story…. Fantastic story…. Keep them coming… can’t wait for the next one…
-كندا
عشتار2008-08-17 01:17:22
شكراً لكِ
و يعود إلى خاطري ذاك السؤال من جديد الانتحار ؟؟ أيا تراه حلٌ أم أنه نوع من الهروب ؟؟ لو أنها لم تنتحر فما الذي من الممكن ان تقوم به لتداري فضيحة كانت طيبة قلبها هي المسبب الأول لها .. أما عن المساهمة فماذا أقول؟؟ سرد جميل .. قصة واقعية .. أحداث متقنة الوصف .. تفاصيل مرهفة الحس .. نقلتِ "السكيتش" من مسرح الحياة إلى سطور هذه الصفحة لنقرأها أو بالأحرى نعيشها بأم أعيننا.. -سوريا
عبد الله أنيس2008-08-16 19:19:54
نكسات و نكسات و نكسات
أحلام مسروقة و طموح مسكوب و هزائم متوالية و خيانة في تفسير اللين ليصبح ضعفاً في نظر القوي الذي لا يرحم
...رنيم و نظائرها من الشباب ضحية عدم وضوح الطريق و أسس هلامية من طريق زلقة حبلى بالمصاعب و النكسات
و المتاعب و الشدائد يتبعها ضيق في التعامل مع النكبات يستدعي فشلاً ذريعاً في النتائج لتنتهي عقماً في التعامل مع
الواقع المنهك أصلاً ...شكراً لك على تعريتك أيتها الروائية الواعدة
سوريا
نديم2008-08-16 06:31:20
أعجز عن الكلام
بكل ما قرأت وسمعت عن تلك الفتاة وقصص نسجت واعمل الخيال فيها لم اقرأ أو أسمع أفضل وأجمل مما كتب بهذه المساهمة...مع شديد حزني وأسفي لما حل بتلك الفتاة وامتعاضي واحتقاري لكل الظروف والمسببات المؤدية لانتحارها،أتت هذه المقالة لتحفر قصة لن تمحى بسهولة أو بوقت قريب....شكراً نون الحموي فقلمك(أو الكيبورد) قد خط فينا قصيدةً تتحدث عن الإنسان....... سوريا
Reviewer2008-08-16 03:38:10
Thank you
Thank you Mme. and I thank all people who care about what you care about!سوريا
safa2008-08-16 00:43:56
!!!........
مارح قلك بتعقدي اصلن ايا كلمة مابتوصف كلمياتك بس اديش في متل رنيم بس اختارت اسهل طريقة واكبر غلط انها تستسلم كان فيا تلاقي حل وشو ماكان الحل واديش ماخسرت المهم ماتخسر الاخرة كمينا لذلك قال المسيح "لا تحلفوا البتَّة. لا بالسماءِ لأنها كُرسيُّ الله. ولا بالأرض لأنها مَوطِيءُ قدميهِ. ولا بأورشليم لأنها مدينة الملك العظيم. ولا تحلف برأسك لأنك لا تقدر ان تجعل شعرةً واحدةً بيضاءَ أو سوداءَ. فكيف فينا نقرر عن روحنا الي مو ملكناهيه امانه بس المشكل منا قد هيك امانه شكرا مدام حموي.... -Deutschland
|
|