|
مروى2010-08-21 18:30:31
ارتفعت اسعار القمح عالميا
ولعت !! ارتفعت اسعار القمح عالميا وبوادر ازمة الغذاء ظهرت ! شكرا شيخ عبد القادر
-سوريا
أمينة السوسو2010-08-19 23:04:04
الأخ عبد القادر شكرا
ما طرحته عن الزراعة يحتاج للتوقف والاهم أن يصل كلامك للمسؤولين وأنا قد كتبت سابقا عن الزراعة فهي عصب الحياة الاقتصادية والاجتماعية ولكن للأسف لا حياة لمن تنادي وجزاك الله كل خير -سوريا
الشيخ عبد القادر الخضر 2010-08-19 14:25:14
الى ابن الوطن
الى تكنى بابن الوطن ! أمثلك سيفون على الدور ويصيحون ليش زحمة على الخبز وين امكانيات البلد ! المازوت الزراعي يباع بآلية مثالية من أجل الآليات الزراعية معروفة الآلية وين تعمل ومين صاحبها وما هي ساعات العمل للمضخة التنضح الماء وما هي تكلفة المحصول واللي بدو يسرق ليشتري رغيف خبز ليس مثل من يقطع شجرة كبيرة لتنزل ثمرتها الى فمه !!الفساد يجب أن يكافح بحزم وبأي موقع كان -سوريا
الشيخ عبد القادر الخضر 2010-08-19 13:12:26
أضم صوتي لأصواتكم وجزا الله أسرة سيريا نيوز خيرا"
شكرا" لجميع من تداخل في هذه الدراسة وأأمل مثلكم أن تصل لبواب من يهمهم الأمر ! لقد أغفلت بفاتيح التبرير والجهل والفساد من قبل من أوكل اليهم ايصال رسالة المواطن مهما كانت ! ان بوابين المسئولين هم العقبة للوصول اليهم !! ممثلين بأقسام البحث والتطوير بكل وزارة ! وعلى مبدأ الأخ دكنور ! شهادة دكتور لاعني العم والمعرفة اذا ماصدقتها دراسات وأبحاث تؤكدها! -سوريا
ابن الوطن2010-08-19 12:48:55
نتمنى كتاب مساهمة القراء التطرق للمواضيع الجادة
نشكر للسيد الكاتب جهده وأتمنى من كتاب مساهمة القراء كتابة مواضيع جادة ونافعة لأن الكثير من مساهمات القراء يضر ولا يفيد وللأسف فهى تجتذب تعليقات القراء, وأنا أختلف مع الكاتب في موضوع السعر التشجيعي للوقود فمن الناحية النظرية كلامك صحيح ولكن عمليآ الذي سيحدث ان الفلاحين سيبيعون المازوت ومهما كان الثمن المقبوض فهو أربح وأقل جهد ومخاطرة من الزراعة -سوريا
ريم يونس الخضر2010-08-19 11:36:10
هل من مجيب؟؟
موضوع مهم جدا جدا لأنه يمس كافة الشرائح المجتمعية في بلدي الحبيب..والحلول المقدمة جميلة ومثالية..ويبقى السؤال
هل من مجيب؟؟؟
لك تحيتي واحترامي -سوريا
fatima2010-08-19 11:25:58
موضوع جميل وهام ولكن أخالفك الرأي قليلا
وأقول بأن التعليم والصحة والقضاء ليست فقط مشكلة الجزيرة وحدهاوإنما مشكلة جميع المحافظات لدينا،وأما مشروع تمويل الأغنياء للفقراء فأعتقدوالله أعلم لو فقط تنازلوا عن زكاة أموالهم لهذه المشاريع لكنافي ألف خير، ولكن ماذا تقول في الطمع والجشع الذي عشعش في نفوس البعض ولم يعدأحد يهتم بأحد إلا من رحمه ربي. ،ويحضرني هنا شخص أعرفه يملك الملايين دخل في حالة اكتئاب شديد لم يخرج منها إلا بعد أن أقنعناه أن يمد يده للفقراء و ويساعدهم في بعض مشاريعهم التي بدأوها وتوقفت لأسباب مالية فساعدهم وبات بخير.شكرالك.-سوريا
تاجر حلبي 2010-08-19 11:21:43
أنا جاهز للمساهمة
انا جاهز للمساهمة في أي مشروع يفيد البلد لكن دعوني أرى جدية في التطبيق سواء منا نحن كمواطنين او من الدولة وستجدونني جاهزا انا والكثير من تجار حلب ولسنا في الخير بأقل من أثرياء أوربا بل نحن كعرب سباقون للخير و أموالنا وتجارتنا نتمناها ان تكون لفائدة البلد لكن أرجو العمل بجد وصدق لتحقيق الأقوال ونحن جاهزون ، أتمنى من السادة الوزراء قراءة هذا المقال وليعلمو اننا في حلب جاهزون للخير بإذن الله -سوريا
جساس2010-08-19 11:17:40
تعليق
شكرا للسيد الكاتب على مقالته العملية والتي تعتبر برنامجا عمليا لتحسين الواقع الزراعي وبالتالي المعاشي للمواطنيين واقترح على ورقة عملك ولتفعيل دور الوحدات الارشادية وزيادة تفاعلها مع المواطنيين ان يتم دعمها وعلى سبيل المثال تزويدها بماكينات رش للمبدات الحشرية والفطرية وتزويداها بالمبيدات المطلوبة والامنة وكذلك تزويدها بمختلف المعدات الزراعية بحيث يتم مساعدة المزارعين وتقديم الارشادات المطلوبة لهم-سوريا
دكتور2010-08-19 09:37:11
تعييين دكتور؟
تعيين دكتور هي مارضيتها منك لو أنك قلت واحد معو اجازة بالاداب بالفلسفة بالهندسة بس ماتكون زراعة كانت بتظبط شوي لانو الحاملين شهادة دكتوراه وكانو موفدين صارو مكدسين متل الموظفين بدون الاخذ بالاعتبار تخصصاتهم وشهاداتهم وخبرتهم وماتكلفت الدولة لايفادهم بأغلب الوزارات -سوريا
...2010-08-19 09:40:56
تشجيع
احيي الجهد الكبير على المقال افكار و اقتراحات مهمة و مفيدة بس بدك مين يسمع .......أو يقرأ........ أوعلى الأقل بهمه الأمر........
-فرنسا
hazarba2010-08-19 09:06:15
مع تقديري لشخص الأستاذ عبد القادر
الحل برأيي .. هو أن نتوقف عن التغني بأمجاد الماضي .. و ما فعله أجدادنا و سلفنا الأول، و البدء بالتغني _ إن صح التعبير _ بفشلنا و هزائمنا التي صنعنا منها هي الأخرى ملاحم مجد لنسكر على ترانيمها بينما يضحك الآخرون الآخرون علينا منها و يسخرون، و بعدها نرسل بطاقة دعوة " لماركوبولو " لاكتشافنا على أننا أمم عصور لم تخطر على بال المكتشفين بعد، لنبدأ بعد ذلك تطوير ذاتنابذاتنا.. غير متناسين ما جرى معنا، علّنا بذلك أن نلحق بركب الدول الموصوفة على الخارطة الانسانية و لو بخطوات بسيطة ونوقف نزيف تأخرنا عنها-الإمارات
عبد الرحمن تيشوري2010-08-19 09:13:17
مساهمة جادة تستحق المتابعة والاهتمام
ان قراءة متأنية للوضع الاقتصادي والمعيشي للسوريين تبين الحاجة الماسة الى تطبيق ماورد في هذه انرسالةمن مواطن غيور على الوطن
تتنافس جميع دول العالم حالياً فيما بينها على من يملك أكبر عدد من العلماء والباحثين ولا سيما الشباب منهم. إن من أهم مقياس للتقدم في العالم يعتمد فيما يعتمد على نسب الشباب المبدعين وعلى نسب العلماء الذين تقل أعمارهم عن 30 سنة, فكلما كان الشاب عالماً في سن مبكر كلما كانت أمامه فرص زمنية أطول لتطوير إبداعه وعلمه والوصول إلى أرقى المستويات, إن جميع دول العالم تدرك أهمية العمسوريا
tareq2010-08-19 08:59:40
وهل يرى المسئوول
شكرا شيخ عبد القادر
ياريت المسئوولين ينظرون للعشش والخيم المنصوبة بجوار مزارعهم !!!-سوريا
SALEM2010-08-19 08:48:16
اللحمة محرمة طوعيا" بسبب سعرها الغالي !
مسكين الفقير المواطن فلاح وعامل سياط الفساد تنها على جسده النحيل وغير قادر على مقومتها ان شراء كيلوا لحمة حلم للأسرة الفقير ربما بعيد الأضحى من المضحين يمكن لأن يأكل لحمة بلدي ! -سوريا
abo alhareth2010-08-19 08:46:27
مجهود رائع
الله يسلّم ايديك... دراسة كافية ووافية... قرأت مرة لميكافيلي ما معناه أن المشاكل تكون في بدايتها صعبة التشخيص ولكنها سهلة الحل, وفي نهايتها سهلة التشخيص ولكنها صعبة الحل... أرجو سرعة الاستجابة من السادة المسؤولين لما ورد في المقالة, قبل أن يستحيل الحل.-سوريا
abood2010-08-19 08:39:24
رغيف الخبز خط أحمر
ا ن رغيف الخبز خط أحمر شكرا للكاتب على جهده الواضح عسى أن تعمد الوزارات المعنية بحل مشكلة المهجرين داخل الوطن طوعيا" وتحت سياط رغيف الخبز ! -سوريا
YANNI2010-08-19 06:20:56
أحب وطني
تحياتي للكاتب الذي طرح حلولا رائعة للمشكلة الزراعية في سوريا ...بقي شئ واحد و هو أن يقرأ السيد رئيس مجلس الوزراء و السادة الوزراء هذا ا لكلام و يطبقونه -سوريا
مواطن ترك بلده من زمان2010-08-18 23:24:20
لا تعليق
طبعا مافي تعليقات لأن ما في أخبارة فضايح وجرائم واغتصابات وقتل ، البلد كأنه داشر لا أهل له، الفساد صار مستشري وبحاجة لبتر وليس معالجة ، نحن بحاجة لإراقة دماء الفاسدين وليس سجنهم حتى وأما الحاصل فهو تشجيعهم للأسف-سوريا
|
|