ذكرت تقارير إعلامية أن اللاعب الانكليزي الشهير سول كامبل قرر الاتجاه إلى العمل في مجال الأفلام الإباحية بعنوان "مغامرات سول"، دون أي تصدر من النجم المعتزل أي تأكيد أو نفي حول هذا الموضوع.

وأضافت التقارير أن "سول قرر القيام ببطولة مجموعة من الأفلام الجنسية تحت عنوان "مغامرات سول" والأفلام ستكون في أماكن كثيرة منها الهند وأستراليا وبريطانيا التي لا تعتبر فيها الأفلام الإباحية جريمة".

و لم يدل كامبل بأية تصريحات حول اتجاهه الجديد لكن إشاعات كثيرة انتشرت عنه خلال فترة لعبه خاصة في توتنهام والتي قالت بأنه قام بتصوير عدد من الأفلام الجنسية، ما دفع كامبل في  حينها للتهديد برفع دعاوى قضائية على من يردد هذا الكلام بدون دلائل دامغة.

وكانت شائعات دارت في الوسط الرياضي الإنكليزي عام 1999 حول أن كامبل أقام علاقة مع الإيطالي دي ماتيو مساعد مدرب تشيلسي الحالي ولكن كامبل نفى أيضا تلك الأقاويل.

وبررت بعض الوسائل الإعلامية "تصرف كامبل بالاتجاه إلى الأفلام الإباحية "إن صدقت الأنباء" بأنه لم يجد عملا آخر بعد رفضه التحول لمجال التدريب وعدم اقتناعه بالعمل الإعلامي حيث رفض أكثر من مرة الظهور تلفزيونيا كما فشل مشروع محطة وقود كان قد افتتحه في منطقة شرق لندن في أن يدر عليه بالعائد المناسب".

ولا تعد هذه الحالة هي الأولى في المجال الرياضي حيث ان هناك لاعبا بلجيك يدعى جوناثان دي فالكو كان مدافعا بنادي بروج تحول لتمثيل هذه النوعية من الأفلام لكن كـ"شاذ".

يذكر أن سول كامبل اشتهر أولا ضمن صفوف توتنهام ثم ذهب منه إلى الأرسنال لكنه صادف حظا عاثرا تحت قيادة الفرنسي أرسين فينجر فقرر خوض تجربة أخرى هي اللعب مع بورتسموث قبل انهياره ثم تجربة أخرى مع نوتس كاونتي المتواضع إلى أن اعتزل العام الماضي في نيوكاسل.

سيريانيوز

أقرأ أيضا

أطباء هرعوا لإنقاذ فتاة ليفاجأوا بأن المصابة كلبة