نستطيع خلق السعادة عندما تكون الظروف المحيطة بنا مساعدة على هذا فكيف لنا أن نخلقهاوالهموم تتراكم فوق رؤوسنا فمثلا الكهرباء وارتفاع سعرها أنا أعيش في منزلي ودفعت فاتورة قبل العيد 10,400 ل.س السبب أن الساعة تجاوزت ال2000 ك هل أنا محل تجاري لكن الموظف مرة يأتي ومرة لا وعندما لايأتي لاتقرأ الساعة فتتراكم الكيلويات وأنا أدفع ثمن إهماله وتقصيره ويلومون الناس لماذا يسرقون الكهرباء والله شيء يحبط النفس كله يسرق وبالجملة المواطن التعبان أتمنى أن تشعر الكحومة والمسؤولين بناوياليت يعيشوا ظروفنا

بدي افهم مين هاد يلي اكد انو الانسان بيقدر يخلق السعادة ؟يعني انا مثلا بدي اخلق السعادة بروح بجيب كم عصفور و بطيرون فوق راسي؟ولا بجيب بوالين و بعمل اهازيج و افراح ؟ يلي قال هيك بجوز قالا ما بيعرف انو في مين نازل فيه سلخ بل فواتير و الضرايب و المخالفات.يلي قادر يخلق سعادة ببلدنا هوة شخص واحد المسؤول.يا مسؤول انا مو حاقد عليك لانو فرحان لا بل عكس الله يهنيك بس قرار واحد من عندك لصالح ا لقطاع الخاص و القطاع العام بتقدر تخلق سعادة فيون ولو مؤقتة بمناسبة العيد فكر فيا قرار واحد بس مو كتير عل شعب

في يوم الوقفة دفعت أربعة آلاف ليرة كهرباء رغم أنها تنقطع كل يوم يبدو أنني أدفع فواتير من لا يستطيع أحد أن يجبرهم على الدفع و فواتير من ليس لديهم في الأصل عدادات كهرباء ( المدعومين ) العيد ليس لنا بل لهم رغم أنهم لا يعرفون في الأصل لم العيد و نخاف إن خلقنا السعادة كما تريدون أن يعلم بها المسؤولون عندنا و يخطفوها منا كالعادة لكن الحمدلله أنه يوجد جنة و نار في الأخرة

ان سعادة الانسان لا تقرن بالحالة المادية ابدا وليست طاقة كما شبهها البعض وليست محدودة ولا تتقاسم بين الناس ... السعادة تخلق من عدم وتفنى ويعتمد ذلك على الفرد عينه .. هناك اناس لا يسعدون ولو ملكوا مال هارون ... وهناك من يحقق السعادة من جلسة عائلية او نزهة او اي شيء اخر .. اما الظروف هي هكذا فهل سنقظي بقية حياتنا مهمومين ومغمومين من هذه الظروف ... مع ان هذه الظروف لا تقارن بالمجاعات والكوارث في بلدان اخرى !!!.. "اضحك للدنياتضحكلك "

لا تخلق من العدم و لا تفنى,بل تتحول من شكل الى اخر و من انسان الى انسان,و اهم اشكال السعادة المال,ولكن المال وحده لا يجلب السعادة هناك ايضا الذهب و الالماس والعقارات و الاسهم و الممتلكات العينية,لذلك توخذ السعادة من بعض الناس الى اخرين و بكميات محدودة,و لهذا كلما اذداد عدد سكاننا تقاسمنا جميعا السعادة المخزونة في الارض فتنقص الكمية المتوفرة لكل فرد.

ان كانت السعادة متعلقة بمواسم الأعياد فقط فحلها بسيط و بتدبر!. و لكن هل من هناك شخص يستطيع خلق السعادة مدى الحياة؟؟اعتقد نعم و لكن السعادة تتعلق بأشياء كثيرة جداً و اولها "القناعة "و طبعاالظروف المالية والأسرية والاجتماعية لها دور كبير جدا في السعادة

ياشباب السعادة الحقيقية هي بطاعة الله ولاتحسبو قولي هذا عن تعصب أبدا إنما هي هية الحقيقة جربو ولو يوم واحد فقط بأنو تعيدو مع الله نعم تعيدو مع ربنا يعني بقصد طيع ربنا وأكثر من ذكرو ولو يوم واحد وشوف كيف أول الشي نفسيتك رح تصير وشوف تاني شي كيف رح تصير نظرتك للحياة أقل شي رح تهون عليك مصاعبها ومارح تفكر بسلبياتها ورح تكون نفسيتك منطلقة وإيجابية ورح تصير تنظر إلى أحلا شي بالأمر السلبي حتى تنسى أنو سلبي جربو وقولوا لي رأيكم. كلمة واحدة لاغير السعادة الحقيقية هي أن نكون بجوار الله الرحيم.

أول الشي السلام عليكم تاني شي والله ياشباب الفرحة الحقيقية بطاعة الله فقط ورح أبرهن لكم هلشي يلي كتب المقالة تحدث بقوله أنو هل للعيد طعمة مع غلاء المعيشة طيب حلو هل كلام وأنا بسأل سؤال هل للعيد طعمة عند الأغنياء والميسورين والذين ملكو المال والجاه ؟؟!!! أكيد رح يقول أي غني مو كتير أو مو حاسس بالسعادة إذا كيف كاتب المقال بيقول هل للعيد بهجة بالظروف الصعبة التي نعيشها ؟؟!! كان لازم يقول ماهي الطرق الأفضل للسعادة الحقيقية .يتبع ..

لأنو المال والبنون زينة الحياة الدنيا واذا ما كان في مال ولا كانوا أولادك مبسوطين ,,,من وين رح تجي السعادة يا سعداء ؟؟؟؟ ممكن الواحد يمثل بس الى متى ؟؟ ممكن الواحد يصبر بس الى متى ؟؟ أظن بكفي .. شكرا

السعادة الحقيقية تنبع من داخل الانسان ويمكن تحقيقها بالابتعاد عن الخطايا والمحافظة على الضمير الحي ومراعاة إرضاء الله في كل عمل وبهذا تحصل على السعادة الحقيقية وتشعر بالقوة التي ليس هناك أقوى منها, وإذا قررت فعل هذا عليك أن تنسى الماضي وتبدأ من جديد

سعادة العيد تكمن في لبس الجديد وزيارة الناس وضيافتهم والتنزه والعاب الاطفال والمأكولات والعيديات والهدايا والاضاحي...لذا من كانت ظروفه صعبة عليه ان يخلق السعادة لنفسه بان يلبس ثيابه القديمة ويحمد الله انه وجد شئ يستر جسده واذا ذهب للاقارب وضيفوه قهوة فقط ان يتفهم الوضع ولاينقدهم ويأخذ اولاده على حديقة فيها العاب مجانية والهداياوالعيديات بقيمتها المعنوية,وبالنسبة للاضحية له اجر على نيته..وكما قالت الاخت سائلة شوفوا حال اخواننا في غزة وغيرها واحمدوا ربكم...

أعلى عمارة..وألف سيارة..وكراج أوسع مساحة..ومنزل بكان ونيس..ورحل صيد على خط الاستواء والغوص بالمتجمد الجنوبي بزمهرير شتائه..ومزرعة أكبر من بلاد العم سام.. ويخت غواص وطيار منفرد بفلول المواصفات .. وخدم وحشم الكل حولي قائم نائم لا ينفض اجتماعي فيهم..وبنين بالآلاف بلا قرف من دون امتلاك أي من البنات حتى ارتاح بعمري لا يبلغني النواح من عار قد تقع بحبال هيام واح فقير منتوف الجلد شحاد الهي لا يبقي منهم حد مو الأن لأني منهم اليوم وإنما بعدما أبلغ السعادة الأبدية..بتحقيق كل الأمنيات والرغبات

نستطع خلق السعاده وان نتظاهر امام الغير اننا سعداء رغم الحرمان من كتير من الاشياء ولكن من الصعب ان نتظاهر بالسعاده امام دمعةابنائنا او نظرتهم الينا مقهورين امام ابسط حق من حقوقهم ونحن عاجزين على تلبتها لهم فانا لن استطع رسم حتى ابتسامه ليس ضعفا مني بعدم القدرة على مقاومتي لخلق جو سعيدانما ضعف قلبي امام من هم قلبي وليس بيدي ان اكون الا دمعة في عيون ابنائي التقطها كي لاتنزل على الارض وتبللها فالمال ليس بالضروره ان يكون السعاده كلهاولكنه سبب ليكون جزء منها في سد بعض الحاجات الضروريه

يمكن هالسؤال انطرح ، لانه نحن فعلا منشوف ناس حالتهن المادية والصحية والعامة تعبانة كتير وبالرغم من هيك الضحكة ما بتفارق وجهن .... طبعا هي ارادة قوية واصرار على العيش بسعادة ، لكن داخل القلب لا يعلمه الا الله

نعم يستطيع الشخص ان يكون سعيدا عندما يريد لكن عندما نريد ان ننظر الى الاخرين من ذوي الدخل العالي او الذين يكدسون الاموال بالتاكيد لن نكون سعيدين عندما لا نستطيع ان نجاريهم فعلى كل شخص يريد ان يكون سعيدا ان لا يقارن نفسه بالغير وهناك الكثير من الاغنياء لا يشعرون بالسعادة وان بدت عليهم

ان كفيت اسرتي لقمة العيش وسترت اولادي بما تيسر عندها نستطيع ان نكون سعداء. لا سعادة مع الفقر والجوع والعري. أما الشعور بالقهر والحزن فيأتي من رؤية المسؤولين نهذه الأوضاع ينعمون بما حرمونا منه. يكدسون الأموال ويتلذذون بما طاب لهم من موائد وغاب عن موائدنا. هذا التفاوت الطبقي الكبير هو أهم أباب اليأس الذي لا بد آنينفجر يوما ما

يشعر الانسان بالسعادة اذا تقدم خطوة ما باتجاه هدفه .ومن كتر الأهداف تحولت الى أحلام ثم الى كوابيس ثم تقلصت الى هموم يومية صغيرة ما بيطلع الواحد من هم الا بيجي التاني وبعد كم سنة بيحس الواحد أنو بلا هدف بلا حلم حتى بلا كابوس (بنام طب)وبيصير يدفش هالأيام تدفيش ...تدفيش.......تدفيييييييييييييش

لك شلون بتحكوا عن شيء اسمو عيد وأخوانا بغزة محاصرين لك بس المجننني إنه هالسنة أكتر عدد سجل للحجاج وكأنه الحج أهم من الجهاد ولو بالمال جاهدوا في سبيل أخوانا وخلينا نكون يد واحدة ياعرب يا مسلمين اصحوا وحاجة صف حكي عالفاضي

نعم اذا غنيت للجائع سمعك بمعدته لا تستطيع ان تطعم الناس كلاما لا تسطتيع ان تزرع الفرحه بقلوب الجياع دون ان تطعمهم فانك مهما وصلت من طولت البال والصبر لن تستطيع ان تلبسهم كلاما وتطعمهم حكمه لا يوجد شيء بالدنيا يدخل الفرحه للجائع الا الطعام فهناك اولويات في الحياة ولهذا فقط اصبح العيد هما بدلا ان يكون فرحه

الظروف المعيشه تميت الفرحه لم نعد نشعر بايا فرحه وليس بالنسبه للعيد فقط بل على العكس تماما اصبح العيد نقمه كيف لي ان اسعد اولادي بالعيد دون ملابس جديده ودون حلوى ودون مصروف العيد هل استطيع ان البسهم واطعمهم كلاما هذا حوه حالنا