1- لايجب أن نتسرع بالحكم بناء" على مقالة مكتوبة من صحفي قد
يكون صديق لأحد هؤلاء الذين تمت إقالتهم لربماللأسباب التي أدرجت.
2- لقد زرت المركز عدة مرات فيما زارها الصحفي مرة فقط وأنا أحث
من يريد الحكم بموضوعية أكثر على زيارة هذه الدار عسى أن يخدمها بذلك بشكل أفضل من
أطلاق التعاويذ الدينية والمسبات الرخيصة.
3- العمل في إدارة ميتم في دولة من دول العالم الثالث مشوب
بصعوبات شبه تعجيزة فهل نريد أن نضيف إليها إعلام مشوه يبدو جليا" من خلال أخطاء
فادحة جعلته بعيد عن المهنية والهدف الذي يدعيه
4- أرجو أن يتحلى القراء بالصبر والموضوعية ويقرون بضرورة سماع
مايقوله الطرف الآخر والذي يفترض أن يكون أكثر إطلاعا\"
5- ماهو موقف الموظفون العاملون هناك ولماذا تقدم المقالون
بالشكوى بعدإقالتهم وهل تحلوا بتلك الشجاعة والموضوعية من خلال شكاوي مسجلة وموثوقة
أثناء خدمتهم ..
6- هل تم تحديد مسؤولية كل شخص تبعا\" لما أقترف أم أننا أمام
مسؤولية معنوية عامة قد تطالنا كمواطنين في هذه الدولة
7- هل تم خلط الحابل بالنابل لتسوية حسابات رخيصة..
8- إنتتظروا الرد الذي سيحاسب الصحافة الامسؤولة
1- نحن ندعو إلى صحافة موضوعية حرة مستقلة ومسؤولة. ومن المؤسف
أن هكذا صحافة هي أكبر عدو لهذا الهف المنشود.
2-لايمكن قبول التعرض لهذه الإتهمات المريعة دون دراسة جيدة
وعادلة إلاعندما يكون هدف تحسين أوضاع الأيتام وغيرهم هو في الواقع من أواخر
الأولويات أو غائبا" حقيقتا"
3- معرفتي بمايجري هناك لاتبدو لي كافية وأطالب بتحقيق موضوعي
إلا أن الذي أعرفه عن يقين يدل جهل واستهتار الصحفي الذي سلط سيف التهم بعشوائية
وجهل مقصود أو عفوي وكلاهما مرفوض في سياق هذا الموضوع الخطير.
هناك من يقول (أبوعلي؟؟) بأنه يعرف بصحة مطلقة أن ما قيل هو
صحيح، حسنا\\\\\\\" انت إذا متهم لسكوتك عن الخطاء لابل قد تكون مشارك بالفعل، ولكن
لماذا تختبأ وهلا شاركت اخيرا في التحقيق القادم وكيف تفسر الأخطاء الفادحة التي
وردت في النص والتي بعضها ينافي ماتم تسجيله. هذا إن كنت تعرف بالمطلق كما تدعي.
الأخت رجاء حيدر حبذا لو أعطيت الدار الفرصة ذاتها التي
أععطيتيها للمدرسة دون إطلاق التعميمات الساذجة. ألا يستحق الموضوع منك البحث من
قبلك ثم هل ستجرئين على إنتقاد عمل زميلك المستهتر لخدمة الموضوعي