syria-news.com
الصفحة الرئيسية
من نحن
اسرة الموقع
أكثر المواضيع قراءة
الإعلان في سيريانيوز
الإتصال بنا
المساهمات في هذا الباب لاتعبر بالضرورة عن رأي المركز
هل أصبحت ظاهرة الخادمة «المربية الأم» جزءاً من تركيبة الأسر الميسورة .. بقلم متابع
مساهمات القراء

الخادمات الأجنبيات ينقلن عاداتهن وتقاليدهن وقيمهن وثقافات مجتمعاتهن الأصلية إلى أطفالنا!!.. تفكك بعض الأسر نتيجة إعطاء دور الأب والأم للمربيات!! عارف العلي : ظاهرة استقدام واستخدام الخدم ولاسيما من الدول الأجنبية (آسيا) دخيلة على مجتمعنا العربي السوري. وإن كانت موجودة ولكن ليست بهذه الكثافة والخطورة..


فقد كانت حصراً وحكراً على بعضهم ولبعض الأعمال ولكن اليوم انتشرت هذه الظاهرة انتشاراً كبيراً لدرجة أنها أصبحت جزءاً لا يتجزأ من تركيبة البناء الاجتماعي والأخلاقي والتربوي للكثير من الأسر السورية..

والمؤسف أنها تركت وتترك آثارها هنا وهناك ولكن لم يكن هناك تصدٍ جدي لها.. ولمعرفة الموقف حاورت «تشرين» أقطاب هذه الظاهرة فتابعوا معنا: ‏

تعريف الظاهرة: ‏ في البداية يجب الاعتراف بأنه لا يوجد مربية بالمعنى الحقيقي والفعلي أو اللغوي لكلمة (مربية)، إنما هناك خادمة من خلال الأنشطة الخاصة بالواجبات والمسؤوليات التي تضطلع بها، وهي الخدمة المنزلية إنما قد يتاح للخادمة تزويد الأبناء ببعض المعلومات في أثناء معايشتهم في ظل غياب الوالدين أو انشغالهما وقد تتولى الخادمة القيام ببعض المسؤوليات مثل إيقاظ الأطفال والإشراف على تغذيتهم أو ملابسهم أو تمريضهم وحمامهم وغير ذلك من واجبات الأم..

 وما يزيد الأمر خطورة إن الخادمات ولاسيما من البلدان الأجنبية شرق آسيا وغيرها لا ينتقلن إلى مجتمعنا بشخصياتهن فقط لكنهن ينقلن معهن عادات وتقاليد وقيم وثقافات مجتمعاتهن الأصلية والتي تكون مغايرة ومناقضة للقيم والثقافة العربية السائدة في مجتمعنا السوري، وإنهن بمعايشتهن داخل البيت السوري يقمن بالتأثير اللغوي والقيمي والمعرفي والنفسي والاجتماعي وحتى الحناني في جيل الأبناء في مرحلة الطفولة المبكرة التي تتميز بكونها أكثر قابلية للتأثير والتحصيل والتقليد والمحاكاة.

حق يراد به باطل ‏ السيدة فاديا أحمد* موظفة* قالت: أنا لست بحاجة للوظيفة... ولكن ليس من المنطق والعقل أن أجلس في البيت بعد أن أتممت دراستي الجامعية أحاكي الحيطان ومواد الطبخ والجلي والتنظيف... وطالما أن الله أنعم علينا فما المانع أن يكون في البيت خدم... قلنا لها خدم للطبخ والجلي والتنظيف وليس لتربية الأولاد...

عندها أردفت قائلة: عندي مربيات خريجات تربية وعلم نفس من برا (دول أجنبية) قلنا: مهما كان لا تستطيع هذه الخادمة أن تكون كل شيء مربية وطباخة وأم حنون.. وعندما سألنا السيدة فاديا عن عدد الساعات التي ترى أولادها أجابت: ساعتان أو ثلاث وأحياناً واحدة ولكن أراهم دائماً جاهزين نظيفين... ناجحين... نائمين..

هذا ما دفعنا للاستفسار وهل تشعرين بمرضهم وجوعهم وسعادتهم قالت: المهم أن كل شيء يريدونه من الدنيا يكون موجوداً.. وعندما سألناها ثانية وكيف هي العلاقة بينكم هل يشعرون بحنانك وأمومتك وما مصير هذا الشعور في المستقبل عندما يكبرون.. قالت: هذه هي التربية الحديثة أن يكون للولد مربية... وغرفة خاصة به ومدرسة داخلية وأضافت أنا لست أم فلاحة!! عندها قلنا يا ريت كل النظريات الحديثة في التربية تطبق فلسفة الأم الفلاحة!!

خادمة ومربية: ‏

لميس (خادمة بصفة مربية)سورية الأصل قالت: أعمل كل شيء في البيت وأنا أحمل شهادة الثانوية العامة منذ/20/ سنة وبسبب الحاجة عملت خادمة(لفاية) ولكن مع الزمن أصبحت إحدى الركائز الأساسية للأسرة، ولا أقصد بالركائز هنا البنائية للأسرة بل الركائز الوظيفية لها...

فقد أصبحت كثير من المسؤوليات الأسرية تمر من قناة الخادمة وقد أصبحت الأسرة وأفرادها مأسورين بوجودي فكل فرد في الأسرة يعتمد علي بطريقته الخاصة لتحقيق بعض حاجاته، ولقد أفرز هذا الجو مجموعة من الأفراد معتمدين على الخادمة (المربية) شخصياً لقضاء كثير من حاجاتهم لدرجة أن الأسرة التي تفقد الخادمة لبعض الوقت لسبب ما يختل التوازن ويتغير الترتيب اليومي..

فأنا أحمل البيت بكاملة... احتياجات الأطفال.. دروسهم.. حمامهم.. طعامهم.... تحضيرهم للمدرسة... والإشراف على ركوبهم في باص المدرسة وفي العودة كذلك وحتى نومهم وأنا أرافقهم في الزيارات والرحلات.. الأطفال اقرب إلي من أمهم ومتعلقين بي أكثر من أبيهم وأمهم.. أمهم تلبس وتحضر الحفلات وتقوم بالزيارات وكذلك الأب..

أنا من ناحيتي مرتاحة جداً لأنني أقبض أكثر من/10/ آلاف ل.س ولكن لو قدر الله لي الزواج ومن ثم إنجاب الأولاد لن اتركهم دقيقة حتى لخالتهم أو عمتهم لأنني بت أشعر أن لا أحد يعوض عن الأم مهما كانت المربية حنونة وعطوفة!!  

الأم البديلة: ‏

التربوي سمير فارس حسون قال: ظاهرة الخادمة المربية و قد تكون أمية أمر خطير وما يزيد الطين بلة أن كثيراً من العلاقات بين أفراد الأسرة فقدت شكلها المباشر وأصبحت تمر عن طريق الخادمة فعندما يطلب الأطفال شيئاً من الأم نجدها تأمر الخادمة وإذا طلب الأب شيئاً من الأم نجدها تأمر الخادمة بإعداده أو المشاركة بإعداده على الأقل، والحقيقة التي يجب أن نذكرها أن الأسلوب المباشر للأخذ والعطاء بين أفراد الأسرة يعتبر من العوامل المهمة لتعزيز الرابطة بين أفراد الأسرة لكن إذا استمر الحال كذلك فلن نستغرب إذا اهتزت العلاقة بين أفراد الأسرة الواحدة وانقسمت وزال منها التواد والمحبة والرحمة والعطف نظراً لطبيعة العلاقة التي تسود الأسر التي تستخدم الخدم وتمكن الخادمة باسم المربية من الحصول على امتياز القيام ببعض الأعمال المترابطة والمرتبطة بإشباع الحاجات الأساسية لدى الأطفال.

 وأصبحت الخادمة تستقطب كثيراً من الرباط العاطفي بين الأبناء وأصبح الاعتماد عليها بشكل كلي يهدد مفهوم الأمومة لدى الأم الحقيقية، ونجد أن كثيراً من أطفال الأسر التي تملك المال والترف يرون في وجود الخادمة ضرورة توازي وجود الأم وبالأخص إذا نشأ الطفل بين أحضان الخادمة منذ الصغر فالمجتمع في هذه الحالة يقدم للأطفال أمهات بديلات لا ضرورة لهن.

انحرافات سلوكية: ‏

المربية سلام جورج قالت: لا يمكن أن نعتبر أن الطفل في مأمن من الانحرافات السلوكية بوجود الخادمة المربية بآن واحد فلقد جاءت هذه الخادمة والأسرة لا تعرف مثقال ذرة عن خلفيتها وماضيها وسلوكها، ومع ذلك تتسلم الطفل بين يديها ومن يدري ماذا يحدث للطفل في غياب الأم عن البيت ساعات وساعات ولاسيما إذا كانت المربية أجنبية أي آسيوية فهي لا تعرف العربية هذا من جهة ومن جهة أخرى سمعنا ولمسنا وشاهدنا الكثير من الأطفال قد تعرضوا للإهمال والمعاملة القاسية وحتى التنويم بالدواء في غياب الأم..

فغياب الأم بالنسبة للخادمة هو التخلص من القيد والضغط فيمكنها أن تفعل ما يحلو لها في أثناء غيابها.. وتحدث كثير من هذه الأمور خصوصاً إذا كانت الخادمة لا تتلقى معاملة طيبة من ربة الأسرة، فتجد متنفسها في الأطفال وتنتقم من الأم من خلالهم، وبعد ذلك ماذا يمكن أن نتوقع من طفل يعيش في هذه الظروف؟!.. ‏ ‏

 ** لنا تعليق: ‏ نحن لا نمانع من وجود خادمة تساعد ربة المنزل بالطبخ أو الجلي أو في التنظيف ولاسيما إذا كانت المرأة (الأم عاملة) مع تحفظاتنا على أن راتب الأم العاملة يذهب للخادمة!! ولكن نقول إن دور الأسرة لا يقتصر على إنجاب الأطفال فقط فالأسرة لها دور كبير في بناء وتكوين شخصية الأبناء وطباعهم، حيث إن شخصية الطفل تتكون خلال الفترة من السنة الأولى وحتى الرابعة من العمر لذلك فوجود الخادمة مع الطفل في هذه السن لاشك يؤدي إلى التأثير في ثقافة الطفل من خلال نقل ثقافتها.

 وإذا كان لابد من استقدام خادمة أو مربية للأطفال فعلى الأم ألا تعتمد اعتماداً مطلقاً على الخادمة وألا تدخل الخادمة بشكل كبير في عملية نوم الأطفال وعدم السماح للأطفال بتقليد الخادمات ومراقبة الخادمة بشكل مستمر..

ولابد من التمييز بين الخادمة والمربية وواجبات كل واحدة منهن حتى لا يحدث خلط يؤدي إلى آثار سيئة على تنشئة الأطفال والأهم ألا تترك الأمهات أطفالهن ينامون عند الخادمات وأن تكون الخادمات معهم أثناء حمامهم وأثناء مرضهم وفي أوقات تنزههم. ‏

 


2010-10-02 15:36:56
شاركنا على مواقع التواصل الاجتماعي:



شارك بالتعليق
رجل من هذا المجتمع2011-09-03 08:13:03
سؤال لجهينه؟
اذا انتي تفضلتي وقلتي انك مع عمل المرآه بس يكبرو ولادها ص؟يعني شقد يصير عمرهن مثلا؟12او13 ؟ما بتظبط لأنو بتكون الأم خلصت من مرحلت الأمومه والرعايه لأبنائها بس بيكونو دخلو بسن المراهقه ايمتى بدها تشتغل بعد ما يتزوجو؟شقد بيكون صار عمرها؟وبعد هلعمر شوبدها تشتغل؟سكرتيرها مثلا؟ولا اذا كان عندها شهاده معينه تشتغل فيا بعد الأنقطاع؟ولا خلال فترة الأمومه تجيب مربيه ويعلم الله شو بدها تعلمهم من عادات مختلفه ومفاهيم دين مختلفه أحيانا؟القصه كلها مو زابطه ولا مشان الموضه منبيع تربية ولادنا؟ارجوتقبل رأيي وشكر
سوريا
رجل من هذا المجتمع2011-09-03 07:43:25
لؤلؤة اعجبني تعليقك الاخير
شي اكيد انو اغلب الي بيستقدمو الخادمات من الميسورين والميسورين أغلبهم ما بجيبو اكتر من 4ولاد هي اذا كترو وولدين او3 مابدهم حدا يساعد الأم بتربيتهم لأنو مارح تجيبهم ورا بعض اكيد بين كل ولد شي سنتين او اكتر بس إلا اذا هي الأم كسوله او بتحب تخسر زوجها مصاري او صحابها عندهم خادمات وهي لأ لذلك مابصير مشان البرستيج بس انا ما بنكربإنو ببعض الأحيان تحتاج الزوجه للخادمه اذا كانت حامل أو عندها تعزيل البيت لمناسبه ماوأغلب النسوان بأيدو حقوق المرآه بس بينسو بأن الخادمه ايضا مرآه مثلهم!!!!!!!!!!!!!
سوريا
جندع2010-10-03 14:12:26
..
الخدم وأمورهم ومواضيعهم مو إلنا ، نحن ناس مستورين مكافحين ، المجتمعات الغنية هي من تتداول هالمواضيع ، بس نحن أهم شي نقلد شو خواص ، قال يعني بيفهمو بالخدم قال ، .. انطمو .
-تنزانيا
لؤلؤة2010-10-03 12:48:15
هلئ انا مو ضد وجود مساعدة لربة المنزل
(مساعدة)وليست لفاية او مربية!ما بيجوز هاللقب لفاية!لانو هي بني آدم متلنا,هي اولا_2_مربية_تطلق على الام البديلة,يعني اذا كانت الام الحقيقية ميتة فقط لا غير,أما اذا كانت موجودة,لا يحق لأي أحد القيام بتربية الاولاد,ولو كانت مطلقة او ظروفها صعبة,3_سؤال للسيدات يلي بتسمح للمساعدة تساعدها بكلشي,ليش مابتسمحلا تساعدها بزوجا كمان؟ولا هيي من جماعة حقوق المرأة ولااا لتعدد الزوجات؟!مو بالاول تقوم بواجبها ليصير الها عين تاخد حقها؟!!
-سوريا
fatima2010-10-03 11:37:21
خادمة
وجود الخادمات لمعاونة ربة البيت أمرا ليس بالجديد، وهنالك الكثير من السيدات كبيرات السن بحاجة لمن ترعاها بشكل دائم ،وهنالك ايام ومواسم تحتاج سيدة البيت أن يكون معها من يساعدها ،لكن الجديد في الموضوع هو أن يصبح وجود الخادمة (موضة) بغض النظر عن ضرورتها أو عدمه ،وهنا أضع المسؤلية على الرجل بشكل كامل ،ولا أحد يقول لي غير ذلك ،لأننا جميعا نعرف كما يقال(البير و غطاه). وربما مابتنا نسمع عنه من انتحار الخادمات او أمر تعذيبهم حتى الموت يدخل في هذاالبير ليتم تغطيته بعد ذلك بإحكام.
-سوريا
ابو داني2010-10-03 08:54:20
الحل بسيط للغاية
لذا نشأت مافيا في بلدان تصدير العاملة تقوم بتهريب العاملات كما انه تم تسليط ايدي المكاتب في دول تصدير العمالة على رقاب العباد حيث يتم الاستغلال الى ابعد الحدود و الحل بسيط هو ان ترسل الفيزا الى السفارة السورية في بلد العاملة و من ثم وضع فيزا خاصة لدخول سوريا كعاملة و هكذا نقضي على تهريب العاملة من مطارات بلدانهم و نخفض التكاليف على المواطن السوري - اعتقد ان العاملة الجيدة اصبحت ضرورة و لكن ليست ملزمة الي بيحتاج و عنده النفقات و حسن الخلق للتعامل مع العاملة - ممكن بيجيبها
-سوريا
ابو داني2010-10-03 08:50:41
المشكلة تبدأ من الترخيص و الفيزا
ارجو من وزيرة العمل ان تلتفت قليلا الى ملاحظتي من تجربة شخصية- اولا الفيزا التي تصدر للعاملة المنزلية هي فيزا شخصية و هنا تكمن الخطورة فيما لو ظهرت مشكلة صحية او عائق يمنع احضار العاملة فانه لا يجوز تغيير اسم العاملة - ثانيا الفيزا ترسل للجهات الحدودية لتسهيل دخول العاملة و المشكلة انها لا ترسل الى السفارة السورية في بلد العاملة و بالتالي اخراجها من بلدها يتطلب اما تهريبها من المطار او الاتفاق مع مكتب لانجاز اوراق اخراجها اصولا و بالتالي التكاليف للشغالة اصبحت مضاعفة
-سوريا
lora2010-10-03 03:49:38
لا ياسوريات كفى كسلا وتكاسلا
انا ضد وجود الخادمات او مايسمونه مربيات فالرجل عندما يتزوج بفتاة احلامه يتمنى ان ياكل من طبخها ويشم رائحة نظافتها في بيتها ويسعد يرؤية اولاده بين احضانها فان كانت الزوجة من العاملات فلا باس من مساعدة الرجل لها في الاعمال المنزلية كما تساعده في المصروف فيبلغان بذلك قمة السعادة الاسرية وينشئ مجتمع متكامل غير متكاسل ومتكل على الاخرين في شؤونه مهما بلغت 0000000
-سوريا
shaza2010-10-02 23:40:19
-
شكرا لهذا الموضوع ..الذي لايعدو كونه نقطة بداية لنهايات لا يعلمها إلا الله. وكم تعجبني تلك المبالغات النسائية المفرطة في الاجتماعات النسائية " أنا البنت اللي عندي بتعمل كل شي بس ما بتقرب على الأولاد!!! وهنا لا أفهم أي نوع افتراب تعني طالما أنها تفعل كل شيء..دمت بخير ومودة
-سوريا
سامح2010-10-02 23:17:50
زيد عالطلبات واحد ..
بعد 10 سنين لا تستغربوا يكون من ضمن طلبات الزواج الطبيعية هي الخادمة، يعني متل الدهب وملبوس البدن وخلافه ... بقى خلينا نلحق حالنا ونتزوج هلا ! 
سوريا
جهينة2010-10-02 22:27:57
لؤلؤة تعليقك بطقق المرارة
كتير مهضومة بس وحياتك مو بس الحق عالبسبس ملعقة الحق على بعض الرجال اللي همهم المصاري ومستعدين يقعدوا مع اللفاية يتصببوا والخ ..والنسوان تروح تشتغل على اساس سيدة مجتمع وتلف رجل عرجل وتحكي بالشغل قال يعني شغلة كبيرة وجوزها عم يلعب طميمة مع شي وحدة وولادها فلتانين ..انا مع عمل الامراة بس بعد ان يكبر اطفالها قليلا ويتشربون تربية واخلاقا من صغرهم تكون مؤونة حتى يكبروا
-سوريا
لؤلؤة2010-10-02 18:46:59
خادمة ومربية؟؟
لا تخافي كمليها..وزوجة مثالية! مابقي غير هاللقب تحصل عليه,بيني وبينك بتستاهلو أكتر من هي"ست بدور"يلي مفكرة حالا شغلة مهمة!وهي وجودها وعدمو سواء,وهداك المنظوم زوجا,مو احسن منها,الو تلتين الخاطر مشان يخلص من نق مرتو,اذا كانوا مو خرج المسؤولية ليش ليتجنوا على الولاد؟ولا مشان يقولوا عنن:سيدة ملعقة.قصدي "صالون" وسيد جيبة!يعني بيزنيس مان؟! والولاد شو؟بسبس نو؟ياللا قوموا اشعلوا الضو واجت اللفاية جابتلكن اضامة وطافا ضو وشاعل ضو وقال المدفع بوووووووو!
-سوريا
محاسب قانوني2010-10-02 18:40:09
مقالة رائعة
شكرا جزيلا أخي الكاتب !!!
-الولايات المتحدة
جهينة2010-10-02 16:39:07
مساهمة كتير حلوة
برايي لا شيء يعوض الاهل والحاجة لعطفهم وحبهم وحنانهم وبالمنطق ايضا ليس وجود الخادمة او المربية او عدم وجوده سببا في سوء تربية الاولاد فكله تابع للاهل وسلوكهم ورقابتهم وليس على الاهل مهما كانت ظروفهم ترك الاطفال امانة لشخص آخر ايا كان لان الاهل لا احد يستطيع أخذ دورهم والخادمة قد تكون ضرورة في كثير من البيوت للاكل والتنظيف ولكن المربية شيء ثانوي ياتي بعد الاهل وتبقى المدرسة ووجود مادة تربوية في الحصص هي جيدة وداعمة للتربية ..
-سوريا