|
محاسن سبع العرب2010-10-03 05:32:33
تعقيب
صباحك ياسمين،جذبني المقال لأني غادرتها ـ لحماة ـ منذ أيام فقط،وعدت للغربة،حتى يحين موعد سفري القادم بعد أحد عشر شهرا .. بالرغم من عاصيها الذي يتوقف أكثر مما يمضي .. بالرغم من بعض أشيائها التي غدت للمتحف، بالرغم من ألف أمر فيها يحتاج لإصلاح وترميم ، تبقى حماة حبيبة للنفس قريبة للقلب ، يبقى لهاذلك الحنين المشوب بغصة ، بعد ربع قرن في الغربة، نشتاقها فنأتيها مهرولين ، بعد أيام قلائل ، تنطفئ جذوة الشوق ، ويظهر لنا الفرق .. إلا أننا بالرغم من كل ذلك ، نحبها ، ليس لأي شيء ، فقط لأنها حماةالإمارات
fate2010-09-30 21:09:25
شكر خاص لفادي الياس نصار
نشكر الكاتبة منهل السراج على هذه الرواية الرائعة ومنهل معروفة بتميزها بكتاباتها نتمنى ان نقرأ المزيد لها وان تعود الى بلدها واحبتها عن قريب -سوريا
حموي أصيل2010-09-29 23:33:45
تحية للكاتبة منهل السراج
بــــَـلـْدةٌ محـْبوبةٌ ربٌّ حـَماهـا && خــَصَّ منْ خيراتهِ ما قدْ حــَباها
نهرها العاصي سقاها في رُباها && جاعلاً منْ أرضها حُسْناً كساها
قد أشيدتْ فـــوق عاصيها حـَلاها && ساقياتٌ, عاليـــاتٌ في ذُراها
منْ قديمٍ هــَندسُوهــا في بــُناها && ترفعُ الماءَ على أقــْصى عُلاها
صوتها الحاديِّ يحـْدو في خـُطاها && تغــْرفُ الأمواهَ في جوفٍ حـَواها
فتنةٌ من سحرها أعطت وَجاها && في نواعيرَ على العاصي رَحاها
رحمةُ الرحْمَنِ حلـِّي في حِماها && وارْحـَمي أرواحَآ تـَحـْيا في حـَناها-سوريا
naeem2010-09-29 19:21:11
رح اشتاق
مع كل وجعي وهمي اني رح بعد عنك مع اني بعيد هلاء بس على الاقل عم شم هواكي خميس وجمعه والسبت الصبح انا متأكد وخايف اديش رح اشتاء ل لكنايسك وجوامعك لجفاف نهرك لريحت طرابك بس الاكيد اني راجع راجع -سوريا
محمد قصباشي2010-09-29 19:10:30
شكر
شكر لك على هذة المقالة التي تعرف بحماة ونراها على موقع سوريا نيوز الجميل
سوريا
shaza2010-09-29 14:00:57
-
شكرا لك أخ فادي. نعم قرأت هذه الرواية الجميلة بتمعن ..أحب هذه الكاتبة الرقيقة والعميقة في ان واحد ..دمت بألف خير -سوريا
د. م. ملهم حسن شيخ السوق2010-09-29 10:25:37
شكرا لك و لها..انها حماة يا سيدي
اشكرالاخ فادي على توصيفه للرواية..و لي هذه الملاحظات..بالرغم من ان حماة كمدينة توصف بانها محافٍظة..الا ان هناك ترابط وثيق بين ابنائها المسلمين و المسيحين و بشكل رائع للوحدة الوطنية..فلا دين يفرقنا..و تعلمته من خلال دراستي الاعدادية بثانوية ابي الفداء بحي المدينةو الذي يقطنه اخوتنا المسيحين بشكل كبير..و الشيء الاخر..الحموي يبقى محبا لمدينته..حتى و هي ليست بالنظافة المتوفرة بكندا..و لكنها رائعة و شعبها طيب الى درجة اللادبلوماسية بالتصريح عن شعوره..شكرا لك و شكرا للسيدة منهل..انها حماة الإمارات
مو ضروري2010-09-29 05:20:16
تحية
تحية لحماة ولكل البلاد السورية الساحرة . -الولايات المتحدة
مغترب قطر2010-09-29 02:59:34
رائع
شكرا لك صديقي -سوريا
محاسب قانوني2010-09-29 01:14:51
حموي مغترب
تحيتي ومحبتي لمدينة حماة العظيمة ولشعبها العريق !!! -الولايات المتحدة
|
|