|
داعي السلام2008-04-13 09:14:04
TIG إلى الأخ العزيز
لقد نشرت هذه القصة لتعم الفائدة على الجميع.ولكنني رميت أبعد من ذلك.لقد قصدت أن لا أشرك الحديث الديني بالموضوع لأرى ردةالفعل.وها أنتم جميعاً ترونها.لم يكترث أحد بالمساهمة.الكل يريد أن يتحدث عن الأديان والجدليات وبعد ذلك يتهمونني بأنني أنشر أفكاراً تبشيرية.هاهي الأقنعة قد انكشفت وعلمت أن الأغلبية هنا تريد أن تقرأ لتجادل لا لتستفيد.نقطة انتهى-سوريا
TIG2008-04-12 16:54:49
قراتها مرة اخرى لأرى تعليقك عليها ..
عزيزي داعي السلام. نشرت تلك القصة من قبل نور الشمس في أحد باقاتها باقات الحكمة.
ولكنها قصة تستحق النشر أكثر مرة لتعم فائدتها للجميع.
أحيانا يكون أسلوب طرح المسألة فيه تعقيد مما يجعلنا ننهج الطرق الصعبة. و كثيرا ما يحصل ذلك في الامتحانات.
ولذا لابد من التروي و الهدوء و عدم الوقوع في الفخ.
شكرا لك و لمشاركتنا ما تقرأ.
-سوريا
داعي السلام2008-04-12 14:44:03
الشكر للجميع
أشكر الجميع ممن كان دخولهم يزين الصفحة و أخص بالذكر السيد بسام البني و الأخ عاشق سوريا و الأخت لينا.-سوريا
مهند2008-04-12 12:18:37
الحل الأسهل أولا
الله يذكرك بالخير، ذكرتني بأسئلة الإمتحان وطريقة الجواب عنها، الأسهل أولاً، وهذا منطقي -سوريا
بسام البني2008-04-12 12:05:25
داعي السلام نهارك سعيد
شكراً لك سيدي ،القصة من روائع ما قرأت بها المتعة والعبرة ..تحياتي روسيا الاتحادية
عاشق سورية2008-04-12 11:48:24
أخ داعي سلام
أشكرك على مساهمتك الجميلة, فعلا كثرة التفكير توجع الرأس وليس لها داعي في كثير من الأوقات ومتل ما قالو أجدادنا :(هونها بتهون...) سوريا
لينا يوسف2008-04-12 11:45:42
صباح جميل للحياة ...
حكاية جميلة اعجبتني ودائما أقول (مالي أراك تدمن أمساك العصا ولست بعاجز) -سوريا
داعي السلام2008-04-12 11:04:43
أيها الأخوة
أرى أنه بالإمكان استخلاص الكثير من العبر من هذه القصة. و إنه من الجميل أن يستنبط كل شخص منا ما قرأه فيها.فبإمكاننا إسقاطها على الكثير من مجالات حياتنا.شكرا-سوريا
شطور2008-04-12 02:25:14
ما احلا الحياة
غشاء الدمعي (يتم نشره فوق العين من خلال اختلاج بالجفنين) هو المسئول عن نعومة وصفاء سطح العين. وبدون هذا الغشاء قد لا تصبح الرؤية ممكنة! -سوريا
ARROGANT2008-04-12 01:10:02
ساكتفي بالتصفيق
هذه المرة ..تشجيعا للأخوة المهللين كالعادة -سوريا
|
|