2008-02-14 17:46:48
الفالنتاين .."بازار " نعرض فيه مشاعرنا ونزاود عليها أمام الآخرين  

تأملوا طويلا الهدايا أمام واجهات المحلات، أعادوا حساباتهم مرارا، لكنهم لم يخطئوا فالحب سينتصر بنهاية المطاف. في الأحياء الفقيرة، وعلى ضوء الشموع كما في أرقى المحلات على وقع احدث تقليعات الموسيقى الصاخبة، الكل سيحتفل، ولكن كل على طريقته..


في زمن قيس وليلى كانت الحبيبة أقصى ما تتمناه قصيدة عصماء ينطق بها حبيبها الشاعر، فتناقلها بقية العربان..اليوم يحمل الحب كل علامات عصرنا، يعلو ويهبط على وقع الأسعار، يقاس بغرامات الذهب، بسعر الهدية..ولكن مازال هناك من يعشقون بوردة واحدة فقط، او بأشياء بسيطة قد لا تتجاوز فضاء الكلمات.

 

 

تابع تفاصيل الموضوع في سيريانيوز المنوعات ... اضغط هنا


copy rights © syria-news 2010