طباعة المقال

سوري 2010-07-16 01:06:34

السيد شاكر

أظن أن كاتب المقال عنى بعدم وجود المستحيل كناية تشبيه بلاغي لأهمية ما قام به أليس كذلك ,فهو واضح! ثانياًياأخي إذا الله ابتلى الإنسان بمصيبة ولم يسعى هذا الإنسان واجتهد وصبر وطلب من الله المدد وإعانته على الصبر فربما لن يتحقق له ذلك .فلا نجحد المصاب صبره وجهده وتعبه . ولنقل للأخ خلدون بسم الله الرحمن الرحيم (إن الله مع الصابرين) (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم......) صدق الله العظيم

-سوريا

شاكر 2010-07-15 16:57:16

حقيقة

ربه الذي ابتلاه هو الذي اعطاه الصبر و يسر له كل انجاز و ثم شفاه و لا شكر و لا ثناء على خلدون و هو يعلم ذلك و اذا كانت الحكمة من حادثة خلدون ان الانسان يمكنه ان يصنع المستحيل فوا اسفاه

-سوريا

جهينة 2010-07-15 13:38:09

يعطيكي العافية عالموضوع

والحمدالله على سلامة الاخ خلدون سنجاب وياريت الكل يتعلموا منه النجاح رغم الصعاب والامل والصبر والله يعطيكي ويعطيه طولة الحياة والصحة

-سوريا

		2010-07-14 23:00:43
ÇáãÓÇåãÇÊ Ýí åÐÇ ÇáÈÇÈ áÇÊÚÈÑ ÈÇáÖÑæÑÉ Úä ÑÃí ÇáãÑßÒ
إهداء...إلى خلدون سنجاب ... بقلم : م.ليلى دادوخ
منذ أيام ..قرأت مقالا ذكرت فيه العملية الجراحية الناجحة..التي أجريت للشاب السوري الذي بات مشهورا خلدون سنجاب! وبعد أن أتمنى له الشفاء الكامل بإذن الله..وأهنئه بالعافية... أريد أن أهنئ سوريا كلها به..وبقوته الداخلية..وبمعنوياته العالية..التي تضاهي السحاب إرتفاعا.. وأنا و بإسم كل السوريين ( طبعا إن أذنوا لي) أريد أن أقول: بأننا جميعا نفخر به...ونرفع رؤوسنا بتجربته المريرة..ونحنيها أمام صبره و إحتسابه وقدرته على صنع المستحيل! سابقا كنت أسمع عن صناع المستحيل... ولكني لم أكن أؤمن بوجودهم..لأنني لم أصادفهم بعد في حياتي! ولكني الآن أمنت .. بأن المستحيل ليس سوريا... وليس في قاموس السوريين مادام فيهم شاب كخلدون! ومادام فيهم من يمشي على ألمه..وعلى وجعه هذا المشوار الطويل..فيدرس ..ويتزوج..ويشتري منزلا..ويصمم مواقع إلكترونية ناجحة..ويتخاطب مع كل العالم عبر النت..وهو على فراش المشفى مدة 16 عاما! إن كان هناك معنى للإصرار و التصميم..فهاهو.. وإن كان هناك قيمة للإنجاز..فتلك هي القيمة.. وتلك هي النفس العالية.. النفس العالية التي لا تلين للنوائب و البلاء.. وتبقى رغم كل الظروف..فوق كل الإحتمالات و الوصف! وأنا أمام هذه القصة.... لا أجد و للمرة الأولى في حياتي نفسي قادرة على التعبير عن حجم العمل..وعن حجم الإنجاز! شكرا لك أيها الشاب ...الذي علمتنا معنى الصبر..ومعنى التصميم.. وكيف أنك لا تعرف الإستسلام حتى للمرض..لأنك لم تخلق له! ورغم أن واجبنا ..جميعا..أكبر من الكلام وينبغي علينا أن نقدم لك ما هو أكثر من الدعم المعنوي.. إلا أني أقول: في البدء كانت الكلمة.. وهذا أقل ما يمكن أن نقدمه أمام عظم ما تحتمله... فتقبل منا هذه الكلمات.. التي هي أقل ما يمكن أن يقدم...لبطل!
سوري 2010-07-16 01:06:34 السيد شاكر أظن أن كاتب المقال عنى بعدم وجود المستحيل كناية تشبيه بلاغي لأهمية ما قام به أليس كذلك ,فهو واضح! ثانياًياأخي إذا الله ابتلى الإنسان بمصيبة ولم يسعى هذا الإنسان واجتهد وصبر وطلب من الله المدد وإعانته على الصبر فربما لن يتحقق له ذلك .فلا نجحد المصاب صبره وجهده وتعبه . ولنقل للأخ خلدون بسم الله الرحمن الرحيم (إن الله مع الصابرين) (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم......) صدق الله العظيم -سوريا شاكر 2010-07-15 16:57:16 حقيقة ربه الذي ابتلاه هو الذي اعطاه الصبر و يسر له كل انجاز و ثم شفاه و لا شكر و لا ثناء على خلدون و هو يعلم ذلك و اذا كانت الحكمة من حادثة خلدون ان الانسان يمكنه ان يصنع المستحيل فوا اسفاه -سوريا جهينة 2010-07-15 13:38:09 يعطيكي العافية عالموضوع والحمدالله على سلامة الاخ خلدون سنجاب وياريت الكل يتعلموا منه النجاح رغم الصعاب والامل والصبر والله يعطيكي ويعطيه طولة الحياة والصحة -سوريا
copy rights © syria-news 2010