2009-12-09 13:00:44
ÇáãÓÇåãÇÊ Ýí åÐÇ ÇáÈÇÈ áÇÊÚÈÑ ÈÇáÖÑæÑÉ Úä ÑÃí ÇáãÑßÒ
شيء من الجنون مع نون (وديني السيما) ... بقلم : ن. الحموي

"عندي موعد خاص و ما فيني اتأخر" كان جوابي على سؤال زميلي في العمل الذي وقف مذهولاً و هو المعتاد على أني آلة العمل الألمانية التي لا يوقفها شيء حتى عقارب الساعة التي تؤكد على أن ساعات العمل قد انتهت منذ أكثر من ساعة


فزميلي ككل من يعرفوني معتاد على تواجدي في المكتب بعد ساعات العمل النظامية لساعات و ساعات مهما طالت و إن وصلت إلى ضعف ساعات عملي المحددة كما أنه معتاد على أنني لست من أولئك البشر العاديين الذين يهتمون بحياتهم الخاصة و لكني في ذلك اليوم صعقته مرتين: مرة حين قلت أني لا أستطيع أن أتأخر و مرة ثانية حين قلت أنه لدي موعد خاص و قبل أن تلتمع عيناه فرحاً بسماع خبر خطوبة قريبة تخلصه مني أو على الأقل تجعلني انسانة عادية أخرى ككل الموظفات و الموظفين هنا من ذوي (الحياوات) الخاصة و الاعتذارات عن الدوام الإضافي أردفت قائلة: "أخي عم يستناني و ما بدي اتأخر عليه"..

 

خرجت من مكتبي بسرعة بعد أن عدت إليه ألف مرة لأتأكد من أني أحضرت هاتفي النقال و من أن الهاتف اللاسلكي في قاعدته و الباب موصد و الشباك مغلق و الإنارة مطفأة ثم ركضت باتجاه الأوتوستراد متعثرة ببقع الإسفلت الكبيرة المتروكة سهواً في الحارة و عتمتها الحالكة التي تذكرني كثيراُ بعتمة الشعر الإسباني الذي تغزل به نزار قباني ألف رحمة و نور تنزل عليه إذ يبدو أن الاختراع المعروف باسم أعمدة الإنارة الكهربائية قد وصل إلى الحارة و لكن دون كهرباء علماً بأن (الحارة) التي يقع فيها مكتبي تعتبر من حارات (الأكابر) التي تقع فيها عشرات القنصليات و السفارات و لكن كالعادة نحن في بلد يحب نشر غسيله سواء كان أبيض أو ملون أو (مجاجل) على الملأ! المهم و بعد بضعة دقائق ألقيت بأغراضي في المقعد الخلفي لأول سيارة أجرة تكرم سائقها بالموافقة على أن يقلني إلى سينما دمشق..

 

لطالما سمعت من والدي عن تقليد (المشوار إلى السينما) و عن كون هذا التقليد تقليداً عائلياً ترتدي لأجله أفراد الأسرة أفضل ما لديهم من ملابس و يخرجون مع بعضهم لتمضية وقت عائلي ممتع بامتياز أو حتى عن كونه تقليداً محبباً يقوم به الأصدقاء بين الحين و الآخر و لطالما تسائلت عن سبب ابتعادنا نحن كجيل جديد عن هذا التقليد و اكتفائنا باجتماعات (الأكل) سواء في أحد المطاعم أو المقاهي و كأنه لا ترفيه إلا بوجود ما يحرك الفكين مبتعدين عن السينما و المسرح و الأنشطة الثقافية على اختلافها الأمر الذي يجعلني دائماً أحسد الجيل القديم الذي شاهد العروض المسرحة لدريد لحام و نهاد قلعي و غيرهم على الهواء مباشرة و الذي كان يستمتع بمشاهدة الأفلام السينمائية بمجرد طرحها في الأسواق على تلك الشاشة العملاقة التي تحتضن الفن السابع بطريقة مميزة بحيث لا تجرؤ شاشات الـ LCD و الـ Plasma على منافستها مهما بلغت درجة تطورها..

 

في دمشق وحدها كان يوجد أكثر من 30 دار عرض سينمائي أقدمها سينما جناق قلعة و التي تعود إلى العام 1916 و كانت جميع هذه الدور تغص بالزائرين من كل الفئات العمرية و الاجتماعية و تعرض أحدث الأفلام في ذلك الوقت أما اليوم فدور السينما التي يمكنك الذهاب إليها مع عائلتك تستطيع عدها على أصابع يدك الواحدة دون أن تتجاوزها و باقي ما تبقى منها تعرض أفلاماً أكل عليها الدهر و شرب هذا عدا عن كونها مكاناً مشبوهاً (يشمس) كل من يدخلها أو حتى يقف أمام بابها و السؤال هنا لماذا؟ لماذا هذا الإهمال؟ و لماذا تحولت دور السينما الراقية إلى بؤر فاسدة يقف أمام أبوابها مجموعة من (الزعران) الذين يشجعون المراهقين للدخول إليها لمشاهدة اللقطات الساخنة التي تتبارى تلك البؤر بوضعها على المانشيت الدعائي لما يسمى جدلاً بالفيلم؟ و لماذا تم انفاق ملايين الليرات على إعادة تأهيل بعض تلك الدور و المسارح إن كانت ستبقى على ذات الحال المزري بعد سنوات من "أعمال الترميم"؟ و لماذا لا يتم إحياء هذا التقليد اللذيذ الذي تغنى به الجيل القديم من قبل ليصبح تقليداً متوارثاً يستمتع به جيلنا و الجيل الذي بعد جيلنا خاصة و أن هذا التقليد لا يزال حياً يرزق في بلاد الغرب التي نتسابق على أخذ قشورها؟ و لماذا نفتح باب هجرة فنانينا إلى البلاد العربية الأخرى ليحظوا بفرصة التمثيل في فيلم درجة عاشرة بدل أن نفتح أبواب صالات و دور العرض  السينمائي في بلدنا لتحتضن موهبتهم كتابة و تمثيلاً و إخراجاً؟ لماذا لا نحافظ على عمر اميرلاي ومحمد ملص وأسامة محمد وعبد اللطيف عبد الحميد ونبيل المالح؟  و لماذا نندب حظنا و نبدأ بإعادة الاسطوانة المثقوبة لموشح (لا يوجد سينما في سوريا) في كل مرة نتحدث فيها عن التجربة السينمائية السورية على الرغم من النجاح الذي حققته الدراما السورية على مر السنوات السابقة، هذا النجاح الذي تحدى أقوى المنافسات و أصعب الظروف و كل من تنبأ لهذه الدراما بالفشل؟ و لماذا لا يتم دعم المواهب السورية التي أبدعت في مجال الدراما لتبدع في السينما بدل إنفاق ملايين الدولارات و (اليورويات) على مهرجان سينمائي يقام لمرة واحدة في السنة بمشاركة سورية خجولة و من بعدها يتم انتقاد سوء تنظيمه و مقارنته بمهرجانات عربية مشابهة دون أن يقترب منها حتى من حيث الأهمية أو التنظيم أو المشاركة؟

كانت كل هذه الأسئلة تدور في رأسي و أنا في طريقي إلى سينما دمشق و الموجودة منذ عام 1955 في منطقة جسر فيكتوريا و التي عادت إلى الحياة حين تم تسليم إدارتها للقطاع الخاص الذي حولها من سينما خاسرة على مدى سنوات إلى  إلى مجمع دمشق السينمائي أو سينما ستي التي سمعت عن افتتاحها الكبير في 16 نيسان 2009 بفيلم سيلينا المأخوذ عن مسرحية "هالة و الملك" للأخوين رحباني مصحوبة بحملة إعلامية و إعلانية كبيرة و التي لم أتمكن من زيارتها قبل هذا اليوم..

 

وصلت إلى المكان قبل الموعد بعشر دقائق الأمر الذي سمح لي بالقيام بجولة فيه جعلتني أتأكد من أنه يستحق الزيارة، فمن صالة استقبال بإنارة جذابه مع طاولات و كراسي أنيقة تشكل مقهى صغيراً، إلى بهو فسيح فيه ركن لبيع التذاكر، ركن لبيع المرطبات و المأكولات الخفيفة و مطعم ياباني صغير يقدم السوشي Sushi (طعام ياباني شهير يصنع من الرز المخلل مع تغطيته بشرائح سمك نيئة مستطلية منزوعة الجلد)، إلى درجين أحدهما يؤدي إلى المكتبة و الثاني يؤدي إلى قاعة انتظار أمام أبواب صالتي العرض الأولى و الثانية فيه مقاعد مريحة و سلات للمهملات و طاولة يقف خلفها الموظف المسؤول عن تفقد البطاقات بواسطة جهاز Barcode هذا عدا عن شاشات جذابة منتشرة في أرجاء المكان تعرض إعلانات (Trailers) اللأفلام التي يتم عرضها حالياً و التي سيتم عرضها لاحقاً بطريقة أنيقة وصولاً إلى صالة سينما تحوي كراس مريحة و أماكن خاصة لوضع أكواب المشروبات هذا عدا عن كون هذه الصالات مزودة بنظام صوتي مميز يجعل مشاهدة أي فيلم في هذه الصالة تجربة مميزة بحق.. طبعاً لابد أن أذكر بأن كل ما سبق كان يمكن أن يتحول إلى لا شيء يذكر خلال لحظة في حال اضطررت للتعامل مع موظف (غليظ) من ذوي الوجوه السمحة و لكن و لأن العاملين في المجمع على اختلاف مهامهم كانوا قمة في الرقي من حيث التعامل و تقديم الخدمة بقيت هذه التجربة محفورة في ذهني على أنها تجربة تستحق التكرار الأمر الذي يفتح الباب من جديد أمام سيل من الأسئلة التي تنتظر الإجابة: لماذا نجحت هذه السينما حين تم تسليمها للقطاع الخاص؟ و لماذا لا يتم تكرار هذه التجربة مع بقية دور العرض الموجودة؟ و لماذا دائماً تجد فرقاً شاسعاً بين موظف القطاع الخاص و موظف القطاع العام بالرغم من أن الأخير (مدلل و الله مدلل)؟ و لماذا لا يزال لدينا قطاع عام رغم أنه دائماً يظهر على أنه الحلقة الأضعف بالمقارنة مع القطاع الخاص؟ ألم يحن الوقت لترفع الدولة يدها عن الحياة العامة للناس على الأقل و تسمح لهم بالتنفس ثقافياً و فنياً؟

 

المهم وصل شقيقي أخيراً و بالطبع كنت كالأطرش في الزفة لا أعرف ما هو الفيلم الذي سأحضره و إذا بي أكتشف أنه فيلم 2012 للممثل جون كوزاك John Cusack و المخرج رونالد إيميريش  Roland Emmerich الذي حقق حتى يوم الاثنين 31 تشرين ثاني 2009 إيرادات و قدرها 560 مليون دولار و الذي يتحدث عن أسطورة لقبائل المايا تفيد بأن نهاية العالم ستكون في العام 2012 لتبدأ بعدها الحكومة الأمريكية بالعمل على مشروع سري ببناء سفينة ضخمة تحوي أربعمائة ألف شخص لضمان استمرار الجنس البشري ذلك الفيلم الذي يشبه إلى حد كبير فيلم Armageddon الذي عرض في العام 1998 للممثل بروس ويليس Bruce Willis و المخرج مايكل باي Michael Bay و غيره من الأفلام المماثلة و التي تظهر فيها أمريكا على أنها القوة القادرة على حماية العالم بل و البشرية جمعاء من خلال بطل الفيلم الذي يتحدى كل الصعاب و كل المخاطر و يبقى حتى نهاية الفيلم و بالرغم من كل ما مر به قادراً على القفز و الركض و الإنبطاح دون أن تتمزق أو تتسخ ملابسه و دون أن يصاب بخدش واحد! ذلك البطل الذي سيجد بالتأكيد الوقت لإلقاء خطبة عصماء على مسامع حبيبته و المزيد من الوقت لطبع قبلة على وجهها الحزين قبل أن يلقي بنفسه نحو التهلكة التي سيخرج منها كالعادة مثل الشعرة من العجين!!

 

الجدير بالذكر بأنه و في هذا الفيلم و كل ما يشبهه من أفلام تجد أن كافة شعوب العالم تتحدث اللغة الإنجليزية و تفهمها بطلاقة غريبة عجيبة دون الحاجة لمترجم (كلهم اشتروا كتاب تعلم الغنجليزية في خمسة أيام من المسكية) إلا أنه و في هذا الفيلم يتم الاستعانة بممثلين من أصل أفريقي لأدوار هامة فيه فالأول يلعب دور رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الحريص كل الحرص على البقاء مع شعبه حتى الرمق الأخير دون أن يفكر بالفرار و ذلك كي يربت على كتف ذاك و يلقي بخطاب إنساني على مسامع هؤلاء و يساعد تلك على النهوض و الجلوس على إحدى (كنبات) البيت الأبيض أما الثاني فيلعب دور العالم الذي اكتشف هذه الكارثة قبل حصولها و الذي قاد فريق العمليات للتصدي لها من خلال المشروع السري الذي عمل عليه.. كما يجدر بالذكر بأنه قد تمت الإشارة في هذا الفيلم إلى براعة العلماء في الهند بالرغم من ظروفهم الصعبة و فقرهم و كونهم دائماً ضحية مؤامرة تحاك ضدهم من قبل مجهولين و إلى تقدم و تطور اليد العاملة الصينية التي أنجزت ما يشبه سفينة نوح التي حملت من الحيوانات من كل زوجين اثنين إلى جانب ما حملته من البشر و نفائس الإرث الأدبي و الفني للحضارة البشرية رغم تمرير بعض عبارات التهكم و الاستهزاء بهذه اليد بين الحين و الآخر كما تمت الإشارة إلى أثرياء روسيا الذين (مصوا) دم الشعب الروسي و ظهروا بعد تفكك الاتحاد السوفيتي و طبعاً يبقى السؤال هنا أين هم العرب في كل هذه الضجة؟ إن كانت الأرض ستتشقق لتبتلع كل الشعوب فأين هو الشعب العربي من كل هذا؟ ترى أيوجد على رأسه ريشة؟ أم تراه مشغول بالصراع العربي الإسرائيلي؟

حسناً.. لن يطول بحثك عن العرب فمنذ الدقائق العشر الأولى للفيلم يظهر لك رجل بملابس عربية يقرأ عقداً باللغة العربية (متل العادة مشرشحين ما بنعرف لغات) و يقول بأن مبلغ مليار فاصلة ستة دولار رقم كبير كونه لديه عائلة كبيرة فيصحح له الرجل الجالس قبالته بلكنة انجليزية قائلاً بأن المبلغ باليورو (يا شيخ) و ليس بالدولار ليعود و يختفي الرجل العربي حتى الدقائق العشرون الأخيرة من الفيلم ليظهر مع مجموعة من النساء المنقبات و هو يصعد على متن المركبة الفولاذية الصينية الصنع بينما يعمل أحد العاملين في الحكوبة الأمريكية على الشرح لابنة رئيس الولايات المتحدة بأنه قد تم اختيار أفضل البشر من علماء و أطباء و مهندسين و غيرهم ممن سيعملون على بناء الحضارة البشرية عند الوصول إلى الأرض الجديدة فتعترض مشيرة إلى الرجل العربي قائلة: أحقاً تم اختيارهم؟ إذ يبدو بأن هناك من اشترى مقاعده بالمال ليعود المسؤول و يؤكد على أنهم كانوا بحاجة لتمويل هذا المشروع و بأنه لابد من بذل بعض التضحيات!

المضحك بأن معاليها لم تعترض على الروسي الثري الذي اشترى مقاعده و لم تنزعج من ذلك الثري الذي فضل حمل كلبه المدلل على متن المركبة بدلاً من حمل طفل صغير بل إنه لم ينجرح إحساسها إلا حين رأت الرجل العربي يصعد على متن المركبة و كأنها تريد أن تقول ماذا قدم هؤلاء للبشرية كي يستحقوا الحياة؟ الأمر الذي لا يجعلنا نستغرب أبداً موقف الغرب من المجازر التي ترتكب بحق شعوبنا دون أن يعترض عليها مجلس الأمن و شلته من المتآمرين و المضحك أكثر حتى البكاء أننا بعنا كرماتنا و مراجلنا لدرجة أنه ما من شيخ قد فارت مراجله ليرفع دعوى على هذا الفيلم و كل من شارك فيه متهماً إياهم بالقذف و الذم و الاستهزاء أو التعصب العنصري أو العداء للعروبة و يرتفع هنا السؤال من جديد لماذا؟ و الفرق أن الإجابة على هذا السؤال بالذات معروفة للأسف و المؤسف أكثر أن الفيلم فيلمهم و هوليوود هوليودهم و إلى أن يصبح لدينا ما لديهم علينا أن نسكت و نبتلع الاهانة (أو نأخذها بروح رياضية) لأن هذا أكثر ما نجيد فعله هذه الأيام!

المهم أن ما لفت نظري في الفيلم بأكمله إلى جانب المؤثرات التي تم تنسيقها بواسطة الكومبيوتر بطريقة احترافية لا غبار عليها هي الرسائل المخفية التي تم إرسالها إلى العالم من خلال بعض الجمل و التلميحات و أكثرها الجملة التي قالها الرئيس الأمريكي ذو الأصل الأفريقي: (العالم كما نعرفه الآن سينتهي) و كأنه يشير إلى تغير في السياسات و المصالح و طاولة اللعب السياسية التي سيكون البشر فيها مجرد أحجار تتقاذفها الأمواج و الرياح تارة، تبتلعها الأرض تارة و تدوسها الأقدام تارة أخرى.

 

يبقى أن أذكر بأنني أعرف بكل تأكيد أنني أستطيع مشاهدة أي فيلم أريد في دفء بيتي حيث يمكنني أن أجد ما أريد من الافلام القديمة و الجديدة العربية و العالمية على الأقراص المدمجة الـ CD و الـ DVD الموجودة هنا و هناك و التي لن يكلفني شراء أي منها أكثر من خمس و عشرون ليرة و بأنني استطيع أن أتابع الفيلم و أوقفه و أعيده كما أشاء و قدر ما أشاء و في أي وقت أشاء دون الحاجة للخروج من البيت و الانتظار أمام باب الصالة و لكني وجدت أنه بالفعل و بغض النظر عن الفيلم الذي شاهدته و الذي ضرب على عصب عروبتي إلا أن مجمع دمشق السينمائي يعيد الأمل من جديد بعودة هذا التقليد المحبب ليصبح جزءاً من البرنامج الترفيهي للأسرة السورية و وسيلة أخرى مميزة لتمضية الوقت مع الأصدقاء شرط أن يتم النظر بعين الرحمة إلى دخل المواطن الآخذ بالتناقص يوماً بعد يوم و بالتالي حرمانه من الكثير الأساسيات بعد أن تم حرمانه من كافة الكماليات و من ضمنها (الترفيه) الذي تم فرض ضرائب خاصة به و كان الله بالعون!

مزيد من الصور

لقطة للمقهى من الخارج

البهو الداخلي

لقطة للمقهى من الداخل

مكتب قطع التذاكر

المطعم الياباني

زاوية بيع المرطبات و المأكولات الخيفة

قاعة الانتظار أمام صالة العرض

الحمام (نظيف على غير العادة و هو أمر ملفت!)

الدرج المؤدي للطابق الارضي

لمحة عامة

 


SOME 2009-12-13 21:43:22
أديب خلوف
وينك يارجل ماعم نشوفك موأنت الخيميائي ولا أنا غلطان
-سوريا
معترض 2009-12-11 15:55:07
؟؟
فالأمرمتعلق بالمخرجين والمنتجين والشركات الخاصة والتي لم تستطع جذب الجمهورلأن همها الأول الربح فقط وهي بعيدة عن الإبداع , وهذا المسرح أمام الجميع خاص وعام فلماذا لم يجذب الجمهور هل منعه أحد أبدا بل منعه قلة الإبداع والتميز وأعماله المملة والتي فيها من الصراخ والعويل أكثر من التمثيل والفكرة وإثباتا على كلامي السيد همام حوت والتي لاقت مسرحياته حضورا وإعجابا من الجمهور لذلك أرجو أن نكون منصفين ومنطقيين ونبتعد عن الإتهام كي نضع يدنا على الخطأ وبذلك ننجح .
-سوريا
معترض 2009-12-11 15:54:20
السيدة ن
ولماذا لم تنجح دورالعرض الأخرى مع أنها مستثمرة من القطاع الخاص وتقولين أنها تعرض أفلاما مشموسة وقد نجحت تلك لأنها خاصة ولم نتأكد حتى الآن من نجاحها فالحكم مازال باكرا حتى نعلم هل الناس تأتي من أجل أفلامها أم مطاعمها , ولماذا لم تذكري سينما الكندي للقطاع العام والتي عرضت أجمل الأفلام , الموضوع ليس صف حكي ياسيدة ولادخل للخاص والعام بذلك
-سوريا
خلودهاشم 2009-12-11 13:01:09
يا مرحبا بعودتك
لايمكنك أن تتصوري مدى سعادتي عندما لمحت اسمك يضيئ من جديد في هذا الموقع الغالي, مرحبا بعودتك يا نعمت العزيزة المبدعة في كل حرف تخطه يمينك. لك مني أحر التحيات.
-كندا
خالد مترجم 2009-12-11 11:18:42
أيقونة
سيدتي الكريمة أقول لك: في كل حرف خططتيه أيقونة...و في كل كلمة خططتيها لوحة فنية...غنية عن التعليقات أنت...الشكر كل الشكر لك...
سوريا
ميسون 2009-12-11 00:14:28
مرحبا بالأقلام المميزة
فرحت حقا بعودة هذا القلم المبدع وأستميحك عذرا بأن أقول لبعض المعلقين الكرام الناقدين للمدح لماذا حين ينجح أحدنا في أي مجال من مجالات الحياة لا نصفق له ونتمنى له المزيد من التفوق ونحاول بدورنا أن نتفوق في مجالاتنا فلكل منا طاقة لو استثمرهاخير استثمار لطور نفسه وبلده ولكننا وللأسف الشديد نستكثر على المتفوق ومن يبذل الجهد لينجح نستكثر حتى كلمة يعطيك العافية متى سنشعر أننا كل واحد وأن نجاح أحدنا هو نجاح الجميع دعونا أيها الإخوة من تثبيط الهمم ولنعمل معا لإبراز تفوقنا كل في مجاله عذرا لتطفلي
-سوريا
آرا سوفاليان 2009-12-10 18:42:53
لمن إنتحل اسمي
لست صاحب التعليق الذي يتحدث عن افلام النمس وما شابه ويعرض وجهة نظر سخيفة فانا ليست لي تعليقات من هذه السوية ... أشكرك يا ن الحموي من أجل عودتك فهذه العودة هي هدية لنا جميعاً
سوريا
Mr.HG 2009-12-10 17:26:46
الى سنفور غضبان
حبيت علق تاني مرة اذا ما في مانع.في شي لفت نظري و ادهشني بشدة هو تعليقك الذي ينعكس عليك بكل ما قلته!.لماذا؟؟قرات جميع التعليقات و جميعها كانت ايجابية و جيدة للكاتية اولا و للمقال ثانيا و لن توجد اية اساءة لا للكاتبة و لا حتى للمقال.فمن اين اتيت بكل هذه الامراض النفسية و كيف لك الحق ان تصف الناس بنفوس مريضة؟لربما تعني من هذه الاشياء مثلا؟عذرا على هذا السؤال لاني لن ارى اي تعليق هنا جارخ للكاتبة او للمقال.و شكرا
-سوريا
didi 2009 2009-12-10 17:00:00
lovley
سررت كثيرا عندما رايت اسمك بمساهمات القراء واستمتعت كالعادة بقراءة ما تكتبين حتى اخر قطرة, اعجبني جدا ما كتبت حقا واتمنى ان لا تحرمينا من كتاباتك الثمينة شكرا لك
-النمسا
سنفور غضبان 2009-12-10 13:07:16
أنا أكره المكيودين
كم هي غريبة الأمراض النفسية التي في مجتمعنا! شكراً سيريا نيوز لأنك تفسحين المجال لأصحاب النفوس المريضة بتنفيس ما لديهم من عقد نقص في عبر صفحاتك و إلا لكانت امتلأت صفحة الحوادث لديكم! أعداء النجاح في سوريا أكثر بكثيييييير من أنصاره و لهذا لازلنا عالم ثالث فالغيرة و الحسدهي كل ما يعرفونه إلى جانب ما يتمتعون به من السخافة. عزيزتي الكاتبة لا تهتمي و استمري فما جاء على ألسنتهم هو دليل غيرتهم و إثبات على نجاحك فاستمري و إلى الأمام
-سوريا
أسامة 2009-12-10 12:00:53
ن . ونعمت
بعض الإخوة المعلقين ذكروني باللمبي لما هرب من السجن، وشافوا واحد من جيرانو وصار يصيح عليه قدام الدنيا كلها : إزيك يا لمبي .. ونحن نفس الشي .. يعني الأخت الكاتبة رامزة لاسمها بـ " ن " والإخوة أول ما شافوا المقال بدأوا : الحمد لله على السلامة يا نعمت ..
-سوريا
طارق 2009-12-10 11:40:39
مبدعه كعادتك
من زمان بقرا كل مساهماتك ورغم قلة تعليقاتي بس بحب قلك انو اذا كانت الكتابة فضاء فأنتي رائده بسلاسة كتاباتك وإن كانت الصياغة بحر فانتي الربان, وصف ولا احلا من هيك والتصوير اكتر من مهضوم. انت والاخ بسام بتشيلونا من خلف شاشاتنا وبتزرعونا بين سطوركم بطريقه مبهره ما منحس فيا حتى انو وصلنا لنهاية المقال, شغف القراءه عندي صار مرتبط بكتاباتكما. مع تقديري وشكرا
-الكويت
معاذ بن أبيه 2009-12-10 11:32:34
شكرا لك
مساهمة رائعة فعلا و إن أدرت مساعدتي في تطوير موهبتك الكتابية فأنا جاهز فخبرتي الطويلة وموهبتي الفذة لا أعطيها لأي كان، أتمنى أن يتطور مستواك الثقافي أكثر حتى تقتربي بعض الشيء من نجاحاتي و شهرتي، تذكري دائما أنني على استعداد لتصحيح جميع أخطائك و لو كانت كثيرة جدا كما في هذه المساهمة
-سوريا
سميرة الطيارة 2009-12-10 11:27:51
كاتبة من الطراز الرفيع
مقالاتك الفكاهية مثل هذه رائعة فعلا، لم أستطع تمالك نفسي من الضحك، شكرا لك أفكارك الكوميدية فكلك على بعضك كوميدية، فعلا كاتبة من الطراز الرفيع أرفع من الخيط و كما يقول المتل(خنفسة شافت بنتا عالحيط ... الخ) المثل للمعلقين و ليس للكاتبة شكرا
-سوريا
غاردينيا 2009-12-10 11:10:30
أحلى صباح
يسعد صباحك يا متميزة سعيدة جداااااا برؤية اسمك من جديد والله زمان .... لمواضيعك تلك القيمة الجمالية شكلا ومضمونا ترصدين الحدث والموضوع بمنتهى الدقة وتسلطين الضوء دئما لتلك الأشياء المهمةوالمؤلمة في مجتمعنا..لكل قطاع سواء العام أو الخاص سلبياته المتعددة وإيجابياته المحدوده والنقاش في هذا الموضوع طويل ولا ينتهي لدينا الكثير من الامكانيات المتميزة ولكن ينقصنا ((التوجيه والدعم والتشجيع و.....الخ )) للنهوض بمجتمعنا خطوة إلى الأمام ......أهلا بعودتك من جديد ويسعد صباحك.
-سوريا
فتاة شرقية 2009-12-10 10:21:20
الحمدلله علىالسلامة طولتي الغيبة
والله انك بنت حلال يمكن طنوا أدانك على قد ما ذكرتك بنفسي ، من شي شهر وانا تذكرتك وقلت لك هي وينها غاطة بفرد غطة عسى المانع خير وانشالله تكون هي الفترة اجازة حلوة إلك وتكوني أنجزتي فيها شي جديد على كل الاصعدة الشخصية والمهنية والصحية والحمدلله مرة تانية على رجعتك
-سوريا
happy syrian 2009-12-10 08:37:56
سلمت يداك
الله يسلم إيديك وفرحت كتير لما شفت الناس القدامى رجعوا وعلقوا عالمقال. تحياتي للجميع وبتمنى اقألك مقالات أكتر على هالموقع :) .
سوريا
هيثم حبيب 2009-12-10 08:29:36
للصديقة نعمت
أهلا بعودتك يا نعمت.... ولله زمان... كأنوا هالعائلة السريانيوزية القديمة عم ترجع شوي شوي عقبال الكل انشاء لله ... بالنسبة للمقال او عفوا للرواية التي تم تصويرها بعدسة ( عيون نعمت الحموي ) وتم التسجيل والمونتاج بفكر وعقل نعمت الحموي... كأنني أتابع فلم من تأليف ومونتاج وكتابة وسيناريو وحوار واخراج نعمت الحموي .. على كل حال هيك عودتينا ... بالتوفيق نعمت
سوريا
فارس الغربة 2009-12-10 08:12:00
سرد حلو
يعني الحلو انو أنتي و عمتحكي القصة و صلتي أكثر من عشر فكر للقارئ و بالنسبة ألي أهم فكرة اللغة الانكليزية ..أنا أعتز بدولتي حين درست فيها باللغة العربية و لا مانع من التركيز على اللغات الأخرى ... على فكرة كل الدول و القوميات الأخرى تعتز بلغتها ...
سوريا
fatima 2009-12-10 02:50:16
اولا سعيدين بقراءتك جداجدا و أهلا بك عزيزتي
لن أتكلم كثيراعن الأخطاءالتي ترتكب في القطاع العام ليظهر باسوأحال والذي بقدرة قادر يتحول إلى جنة الله في الأرض عندمايستلمه القطاع الخاص،علماأن القطاع الخاص لا ينفق ربع مايهدره القطاع العام في سبيل هذاالإصلاح ولكن ؟!!المهم بالنسبة للفلم أعتقد زوبعة وسينتهي مثله مثل غيره من الأفلام ولكن صورة هذاالعربي نحن من صنعناه وتأكدي لن يؤثر هذابأحد،ولكن شيء جيدإن أبقونا نتمتع بالثروة حتى نهاية الكون(كتر خيرن والله )،فالمال نهاية هو المحرك الأقوى لكل شيء ..وباعترافهم بالفلم ايضا.. أليس كذلك ؟ولك تحيتي.
-سوريا
ghost 2009-12-10 01:55:56
تحية
ربما قليل جداً ما أعلق على مقالاتك سيدة نون .. لأنني غالباً أقرؤها أف لاين .. لن أعقب حالياً على مضمون المقال , ولكن أود أن أوجه لك تحية وتقدير
-سوريا
أديب خلوف 2009-12-10 01:39:53
نورتي الموقع
شعرتُ للحظات.. أني حضرت الفيلم في السينما .. وصف أكثر من رائع.. وعودة موفقة..
سوريا
جارك متل أخاك 2009-12-10 00:28:49
إن ما شاف وشّك بيشوف قفاك
كلمات لها وقع السحر العذب في نفس القارئ، أنت تعانين من وجع الكتابة عن الوجع ونحن نعاني من وجع الكلمات ووجع المكان والزمان، فعلاً منذ زمن طويل لم أقرأ شعراً ولا نثراً مسبوكاً له حلاوة ككلماتك الجميلة هذه، سلمت يداك يا نون حموي أو نعمت كما يناديك البعض هنا، كم أتمنى لو أني أعرفك شخصياً وأنت على ما يبدو جارتنا وبنت حارتناوبيننا وبينك القنصليت والسفارات والخبز والملح والبريوش، اعملي أقل واكتبي أكثر، أثلجت والله صدري بكتاباتك وشعورك المرهف الذي يحرّك قلمك
-سوريا
ياسمينة دمشق 2009-12-10 00:24:13
.....تتمة
اذا تجاهلنا الاشياء الحلوة منكون عم نعمل متل افلام هوليوم مع العرب ..بالعكس لازم نشجع كل الاشياء الحضارية يلي عم تصير عنا بالبلد ونظهرها وحقيقة عم يصير هيك شغلات ..ومجمه دمشق السينمائي اخد ترتيب عالمي بين دور عرض السيما على مستوى العالم يعني شي كتير مهم ,,على فكرة الشخص يلي صمم نظام الصوت الرائع بالمجمع والاضاءة والشاشات هو شخص سوري ..وهاد بيعطي مزيد من الامل...شكرا كتير الك مدام نعمت واكيد ناطرين كل جديد منك ..انت وكل الاسماء يلي حبيناها بسيريا نيوز وطبعا العزيز عدنان شيخو
-سوريا
رابح سعدان 2009-12-09 23:51:04
عظيمة
بعد رحيل عظماء الكتاب كالعقاد و طه حسين شعرت الآن بعد قراءة قصيدتك أن بلادنا مليئة بالكثير من أمثال هؤلاء و هم يحتاجون لصقل المواهب كما اكتشف أن الكولكة والتبجيل قد وصل فيهما شعبنا إلى مراحل متطورة جدا قد لا يستطيع أي شعب آخر أن ينافسنا فيهما و للسيد متابع مخضرم كل الشكر فتعليقه معبر تماما...و البقية في العدد القادم
-سوريا
دبور 2009-12-09 23:48:21
يااااااااااااا هلا
يا هلا والله بقلمك الجرار..اليوم يوم سعدي أنا (هون وهونيك)!كما قلت لك وعبرت أنت.. نحن من يصدر هذه الصورة النمطية للعربي ..ما الذي يفعله العرب هناك و بأي صورة يظهرون؟دين ونساء!هذا ما يصدرونه!أموال النفط تذهب اما للنساء أو للمحطات التي تظهر العربي بصورة سكان الكهف الذي لا يقبل النقاش!أو تكدس ببنوكهم ثم تزول مع أول هزة عالمية!كم من الافلام نستطيع أن ننتجها لتحسين هذه الصورة النمطية؟ولكن من يهتم ؟نحن لم نهتم فهل نطالب غيرنا بالاهتمام لامرنا؟يسعد مساك
-سوريا
الاسكندر السوري 2009-12-09 23:40:37
الحمد لله عالسلامه يا نـــون...
طولتي الغيبة يا نون...جميلة و ممتعة دائما...الله يبعتلك ابن الحلال...بتستاهلي كل خير.و دمتم.
إسبانيا
سلمى بنت الشام 2009-12-09 23:36:12
شو هادا يا غادة
عن جد شغلة مو بالوصف و فوق الخيال كتاباتك, فشرت أغاتا كريستي و أمثالها, و ليعش المديح الذي تغذى عليه شعبنا و فعلا اشتقنا للكولكة, آسف سيد نون (نزار و لا نعيم؟) الكلام غير موجه لك
-سوريا
هنيئا لنا بعودة 2009-12-09 23:01:54
روادنا القدامى والجدد
كثيرا من رواد سيريا نيوز القدماء الذين انشغلوا عنها سنين سيعودون ليعيدو شعبيتهم وكثير من الأسماء الجديدة أصبحت تكتب بعد اصبح هناك مسابقة وجائزة ضربة موفقة وفكرة ذكية أهنئ سيريا نيوز عليها ,
-سوريا
Mr.HG 2009-12-09 22:08:52
صور حلوة و حضارية
هو دائما القطاع الخاص بشكل عام بضل ناجح بكل شيء اكثر من القطاع العام و لكن هذا النجاح كثيرا ما ينعكس سلبيا على المواطن الفقير او المواطن العادي في مجتمعنا لان مدخول الفرد ضئيل جدا.يعني شيء جميل و حضاري و لكنه على حساب الاخر!.اما عن معظم العربان فهم ملتهون بمناصبهم و كراسيهم على حساب الاخر ايضا!..انا اسف اذا ورد في تعليقي اي خطأ إملائي لأني لا اجيد الكتابة جيدا!و شكرا
-سوريا
sad syrian 2009-12-09 21:53:23
Professional
بكل بساطة و صدق Professional مع أني لم أهتم كثيرا بمضمون المساهمة لكنني أكرر إعجابي بصبر و إتقان السيدة نعمت في إخراج موضوعاتها...بكل صدق لو كان كل سوري يعمل بربع إخلاص نون خانم لتغيرت بلادنا كثيرا...الله يعطيكي العافية
سوريا
آرا سوفاليان 2009-12-09 20:45:58
النمس
جيبوا أفلام للنمس بتنتعش السينما ههههه آل النمس آل.
سوريا
الدكتورة الحائرة 2009-12-09 20:09:44
معليش بس انا حبيت وضح شغلة
ان من يتابع الفيلم يعرف وبصراحة ان من صنع هذا الفيلم لايمت لاي دين من الاديان بصلة وخصوصا في مشاهد انهيار تماثيل الانبياء والاستهزاء بالعرب حتى وان كنا لم نتطور كغيرنا فهل في رايهم عند نهاية العالم الله تعالى سيعطي الافضلية للاقوى ام للافضل في الاخلاق والمعاملة والدين وهل الله سيميز بين الناس سوى بالمعاملة وحسن الاخلاق وطبعا هذه الاخلاق موجودة في كل الاديان ولم يقل اي نبي ان من يسيطر هو التلسط او من سيخترع عربة الهروب من الارض!!!
-سوريا
ن. الحموي 2009-12-09 19:30:37
إلى الشيد السموءل_عاشق سورية مع التحية
عادة و عندما أرغب بنشر مقالة تحوي صوراً أقوم بكتابتها و إضافة الصور و تنسيقهاعلى ملف وورد WORD ثم أرسلها عبر البريد الإلكتروني إلى إدارة الموقع التي تتكفل مشكورة بنشرها بهذا الشكل الأنيق.
سوريا
ن. الحموي 2009-12-09 19:17:46
مع الشكر الجزيل
شكراً لكل الأصدقاء و عذراً لطول الغياب بسبب انشغالي.. المسألة ليست دعاية لا للفيلم و لا للسينما و إنما تسليطاً للضوء على صورة حلوة في البلد رسمها أبناء البلد أما فيما يتعلق بالمشهد المتعلق بالعربي فللأسف إخفاقنا برسم صورة واقعية و حقيقية عنا كشعب عربي أو شرق أوسطي أو أو أو هو الذي يجعلنا نظهر بهذه الصورة الساذجة دائماً فالتقصير منا نحن و من إعلامنا نحن لا منهم فكما ذكرت هوليود هوليودهم و الفيلم فيلمهم أما عن نهاية الفيلم فيمكن رؤيتها بعدة طرق و أنا أوردت رؤيتي المتواضعة لا أكثر.
سوريا
فتون 2009-12-09 19:22:38
دوارة
اه يا نعمت رجعتني سنتين لورا لما كنت اقرألك و انا بهيوسطن و كنت من عشاق كتاباتك و شائت الأقدار نصير زملاء عمل و اتعرف عليك اكتر و اقرب منك اكتر و بعدين اتركك, ودار الدولاب و رجعت نعمت يلي صارت صديقتي للكتابة و رجعت انا ل هيوسطن عم تابع كتاباتك من خلال الجهاز البارد. الموضوع كتير حلو الوصف اخاذ ومافي داعي قول اكتر لأنك بتعرفي اعجابي الجديد بما تخطه اناملك. سلامي الك يا أنشط مديرة تعاملت معها بحياتي.
سوريا
شام 2009-12-09 19:09:32
اهلا بالهلطلة اهلا ..اهلا بهالعين الكحلا
يعني اول ما شفت اسمك دخلت وقرات المساهمة من دون تفكير ابدا..اشتاقت لك سيريانيوز واشتقلك قرائها..بتمنى عنجد انو ترجع كل الوجوه القديمة..من كم يوم شفنا مساهمة للسيدة Rima AFLAK وهلأ اليوم انت..بانتظار المزيد والمزيد
-سوريا
ميادة كامل 2009-12-09 18:58:12
تحية ومرحبا
تحية لقلمك ولمساهمتك الحلوة المعبرة التي تسلط الضوءعلى شيء جميل في بلادنا نعتز ونفتخر به...اتابع ماتكتبين دائما ..احييك على قلمك وابداعك....بانتظار المزيد..واضم صوتي لصوت المرحبين...اهلا وسهلا بك
-الكويت
المؤسسة العربية للإعلان 2009-12-09 18:57:35
وين رسوم النشر
هل سددت رسوم نشر هذا الإعلان الخاص بسينما دمشق , وهل سددت ضريبة الدخل مقابل اجرتك عن الإعلان يا ست نعمت
-سوريا
مجد العربي 2009-12-09 18:56:16
كل يتكلم عن نفسه لا عن نحن
لا باس أن يكون هناك من يعترف بلا عربيته فهذا امره ولكن يجب ان يقول انا لست عربيا لان هناك من يقول انا عربي وربما يكون لدى غير العربي قطيع من العشيقات يمكن ان يظهرها بافلامه دون ان يهتز له شعرة لان من اخلاقه ان يعاشر الخليلات فالمعاشرة مسموح بها في عرفه والشق الثاني لا غبار عليه . الف الحمد الله على السلامة اخت حموي
-سوريا
الدكتورة الحائرة 2009-12-09 18:55:55
تتمة
موضرورينفكر انه قصدهم الشكل بس قصدهم اذا الصينيين او غيرهم قدموا صناعات وصلت لكل المجالات واخترقت كل مكان وكل صناعة نحنا شو قدمنا؟ طبعا روسية في يوم من الايام كانت الدولة العظمى وان قضت عليها اميركا او اسرائيل
-سوريا
الدكتورة الحائرة 2009-12-09 18:45:52
مساهمة حلوة وممتعة
عجبتني السينما كما هو واضح في الصور طبعا رؤية الفيلم في السينما اروع بكثير وبالنسبة للفيلم لااظن ان من عمل فيلما بهذه الضخامة والروعة وحرص على اظهار الكل بنهاية واحدة ومساواة في النتيجة حتى الصين كما ذكرتي لم يضيعوا مجهودها بالرغم من فقرها وعدم عظمتها وبالتاكيد كانوا يقصدون بهذا الشخص العربي الذي لم يفهم عليهم كلاما ولايهمه الاالزواج والتكاثر واغلق الامراة اي زوجاته عن كل تقدم وحضارة وحجب وجوههن عن كل شيء ومع ذلك اظهر الفيلم انهم اخذوا معهم كل الشعوب دون تمييز وهاد شي صحيح ونحنا
-سوريا
مجد الفينيقي 2009-12-09 18:29:43
ساذج يحاكم متخلف
كي تتجنبي الاهانه من مشهد الرجل العربي خذي بالاعتبار امرين: اولا المشهد يتحدث عن رجل عربي و قطيع من نسائه المنقبات, نحن لسنا عرب, نحن سوريون, شرق اوسطيين, متوسطيين, العرب هم اهل الجزيره العربيه, كما ليس لدينا رجل يتزوج قطيع من النساء الا نادرا و لا تنتقب النساء عندنا الا نادرا(بقايا تخلف بامل الزوال),اذن الامر لا يعنينا. ثانيا هذا الحكم صادر عن امريكي, وهو كما وصفت غارق في الستيريو تايب (بطل يقهر الصعاب بلا خدش, العربي متخلف بلا استثناء, الروسي شارب فودكا فاسد) حكم صادر عن ساذج ايضا لا يعنينا
-سوريا
واحد غير شكل 2009-12-09 17:03:06
مساهمه غير شكل !!
كل مساهماتك غير شكل ولون وغير طعمه فهنيئا لك على تلك ألافكار رغم انشغالاتك الكثيره وايضا اضم صوتي الى صوت السيد هاني واقول لك اهلا بعودتك الى سيريانيوز والى المزيد من مساهماتك الرائعه
-سوريا
mira 2009-12-09 16:35:56
رائعة
فعلا انك مبدعة ورائعة
-المكسيك
أحمد الببيلي 2009-12-09 16:26:50
ما شاء الله
الحقيقة أن قراءة وصف ن. الحموي لزيارتها لدار السينما تغنينا عن الذهاب بأنفسنا إلى هناك.. فقدرتها على الوصف ونقل أدق التفاصيل والمشاعر الإنسانية مذهلة بالفعل.. مسألة ثانية وهي أن القطاع الخاص أنجح من القطاع العام في كل شيء في بلدنا.. ولكن القطاع العام شر لا بد منه، لأننا لو خصخصنا القطاعات الأساسية كالكهرباء والمياه والصحة والتعليم فستكون شريحة كبيرة من المواطنين عاجزة عن تحمل التكاليف .. فدائماً القطاع الخاص يؤدي بشكل أفضل ويتقاضى أجوراً أعلى
سوريا
zizdo 2009-12-09 16:28:18
!!!!!!
مشيرة إلى الرجل العربي قائلة: أحقاً تم اختيارهم؟ مشيرة إلى الرجل العربي قائلة: أحقاً تم اختيارهم؟ مشيرة إلى الرجل العربي قائلة: أحقاً تم اختيارهم؟
-سوريا
السموءل_عاشق سورية 2009-12-09 16:09:30
اسلوب سردك ممتع
ياترى الموضوع دعاية ولا شو القصة يانعمت؟ لقد زرت هذه السينما وأسعدني مارأيت ولكنها تبقى مناسبة لفئة معينة من شعبنا البسيط .. على العموم مشكورة اكيد يانعمت بس لفت نظري طريقة تنسيق الصور بالمقال, ممكن تخبرينا عن الطريقة اللي ممكن نرفق فيها الصور لاني حاولت كذا مرة وماقدرت. ولما نعرف كيف ممكن نرفق الصور لمقالاتنا ومشاركاتناممكن نغنيها بكثير من الفائدة ونضفي عليها رونقا جميلا يشد القارئ إليها وتغنيه إضاحا وتفسيرا .. ولك كل الشكر والتقدير
-سوريا
زهرة الحمصية 2009-12-09 15:56:35
والله زمان
اي هه حلوت سيريا نيوز بعودتك ..بعدين بقرأ مساهمتك... هلأ بس ترحيب...
-سوريا
آرا سوفاليان 2009-12-09 15:52:09
ن الحموي
أهلاً بعودتك ـ طولتي الغيبة كتير
سوريا
أبو هشام الورد 2009-12-09 14:30:59
الى الأمام
الموضوع لذيذ و لازم كلنا كمواطنين سوريين عامة و دمشقيين خاصة انو نبين المساوئ و العثرات المحيطة لازم نوصل كل الأمور و المشاكل للمسؤولين لازم يكون في وعي عند جميع الأطراف , وبنفس الوقت لازم كمان نثني عالشي الكويس و التقدم و التطور , من ضل بموضوع السينما, دمشق من أقدم مدن العالم و من أشهر مدن الشرق الأوسط بالتاريخ الحديث ما فيها غير سينما وحدة عليها القيمة مع احترامي لسينما الشام يلي ما بتعرض غير أفلام بايتة.... انشالله شوي شوي منتقدم ومنطور ... لتكون شامنا الحلوة بمكانتها الحقيقي
سوريا
hani@sh 2009-12-09 14:00:57
أهلا بعودتك يا نعمت
نعمت ايتهاالثرثاره لو صحت الكلمه,ولكن مواضيعك تجعل القاريء يتابع مساهمتك حتى اخر حرف, اشتقنا لكلماتك للصور المعبره عن الواقع وكم كنت اتمنى لو ان سيريا نيوز نشرت لك مساهمه تتحدثين بها عن دعم المازوت. والله اشتقنا لك ...فألف مبروك للعوده
-سوريا
copy rights © syria-news 2010