أيام مرت بصعوبة .. سهر وأرق ، خوف وترقب ،  توقعات أصابت وتوقعات خابت ..

شباب يحلمون بمجموع عالي يصلون من خلاله الى الجامعة التي طالما حلموا الدخول اليها ، يرسمون طريقا لتحقيق آمالهم التي باتوا يخشون  تحطمها على عتبة باب ما أسموه بالأخطاء المطبعية ..!؟

يأتي اليوم الأخير للامتحان لتبدأ به مخاوف الطلاب وترقبهم من الآتي

القرارات كثيرة وربما برأي البعض قد تكون عشوائية فمن الخوف من المعدلات المرتفعة الى قرار ايقاف التسجيل في التعليم المفتوح الى والى  "وما خفي كان أعظم "

التوقعات كثيرة والآمال بتحقيقها ضعيفة فهل باستطاعتنا التفاؤل بما يأتي في ظل هذه الظروف والقرارات المتلاحقة .

وهل نترقب شيئا جديدا ربما يأخذ بأيدي الطلبة ليوصلهم الى ما يحلمون ويطمحون ؟

شاركنا الرأي ؟