هو :
لا لا لا تذهبي ... أخاف من البعد عليكي ....
لا لا لا تسهري ربما حرق السهر عينيكي....
لا لا لا تفكري أخشى من الصدمة عليكي ....
لا لا لا تبكي ... اذا كنت أغلى ما لديكي ....
لا لا لا تكتبي فتتعب يديكي ...
لا لا لا تمشي فتهلك قدميكي......
لا لا لا تنشري فيفضحك سرك...
لا لا لا تضحكي فيراكي عدوك...
لا لا لا تقربي فتغضب عليكي أمك ....
لا لا لا تجلسي فيذهب من يودك ...
أنا:
كنت صغيرة و كنت أجهلك....
صفاتك واضحة فعشقتك...
كثيرون مروا ولكني هم حسبتك...
وفي وحدتي زارني ظلك.....
و عندما أحببت؟؟؟؟
قلت لي ألا أحبك !!! وصار الرفض حلمك وجل سعيك..
فقلت لي : لا لا لا
اليوم فهمت قصدك ... لقد تحقق بعدك
بسببي أو بسببك
حقي كان أم حقك....
انتهى حبنا من دون أمري أو أمرك...
لا لا لا لعقلك
وداعاً لقلبك
الذي جردني المنطق...
بعد أن علمني كيف أصدق...
سلبني القوة ... بعد أن حولني للبوة...
جعلتني بلوة ... بنفس هل تفتق؟...
لم تعلمني المرونة ... فأصبحت بشر البعد ملعونة ...
بمصيرك مرهونة ... لم يبق سوى أن أصبح مجنونة ...
فلا لا لا
يا عزيزتي الشعر بالدرجة الأولى بيميزو الموسيقى تبعو بقى أول سؤال ليش مكررة "لا" تلت مرات؟ ليش حرق السهر مو أحرق السهر؟ وفي من هالشي كتير... وواضح انو شعرك بينطبق عليه المتل: عالقافية يعطيكي العافية بس ياريت لو كان فيه فكرة أو موسيقا إلقاؤو حلوة، وما عذبتي حالك بالقافية
كترتي اللا لا لات ياوعد ولك مني الوعد اني مااخون العهد بتعرفي ياوعد كم لا لا قلتي 36 لا لا لو كنتي بدلتي لا لا بنعم نعم نعم مو احسن كترو الحواجز والمطبات لا لا تك و كلماتك حلوة بس بالمرة القادمة حاولي انو تقللي لا لا لا شكرا لك علي لا لا لا -موفقة عنجد
هلق زعلتي عمك ابو شوقي بصراحة ياوعد ، والحلبي لما بيزعل كثير بيتأثر ، يعني إش بدي أقلك مابعرف ، هلق إش في داعي لكل هل (لا لا لا) ياولفي لالا غزالة شردت شردت لحالا .عفوا خرجنا عن الموضوع ، مساهمتك متواضعة كان بدك تكتبيها غير هل الشكل هادا يمكن كان بتطلع أظرف ، فخذي برأي عمك أبو شوقي الشاعر ، يالله بخاطرك كني أذن العصر راح روح صلي بالجامع الكبير ،سلام خيتو..